منوعات السبت: هل تفتقد الضيوف؟

الرسام: تاديوسز

(1)
الأخ طاهر الزهراني كتب عن أيام الضيوف وأعادني لفترة مضت عندما كان حضور الضيف متوقع في أي وقت وأحياناً هذا يعني الاستعداد المسبق لضيف قد يأتي أو لا يأتي، المجلس يجب أن يكون نظيفاً دائماً ورائحة البخور لا تفارقه، وبمجرد زيارة ضيف يبدأ الإعداد مباشرة بتحضير دلة قهوة وشاي وهناك لا شك التمر، ثم يأتي ما بعد ذلك مما هو متوفر في المنزل، الفواكه إن توفرت أو الحلويات على اختلافها، في ذلك الوقت علبة حلوى كانت شيئاً فاخراً وتبقى العلبة بعد تفريغها لتستخدم لحفظ أي شيء.

لا أحد يتوقع من الضيف أن يتصل مسبقاً ويحدد موعداً بل يذهب للمنزل ويطرق الباب وبحسب المنزل قد يدخل بلا انتظار للرد لأن الناس اعتادوا على ذلك، المجلس مفتوح كل يوم والقهوة جاهزة وهناك دائماً التمر، أما الجيران فزياراتهم بدت لي يومية أو شبه يومية، في ذلك الوقت المنطقة كانت متنوعة ففيها العديد من الجنسيات العربية، كان لنا جيران مصريون وفلسطينيون وكانوا يرسلون لنا أنواع الطعام وقد كتبت عن هذا سابقاً، أتذكر الكعك الذي يصنعه الجيران ويصلنا ساخناً وقد خرج من الفرن قبل دقائق، كنت أحرق فمي بأكله ولا أنتظره يبرد.

لاحظت أن التغير في العادات الاجتماعية بدأ منذ منتصف التسعينات تقريباً، الناس انتقلوا لبيوت جديدة أكبر حجماً وهكذا انخفضت الكثافة السكانية والتنوع كذلك، العرب الذين كانوا يعيشون في المنطقة رحلوا لمناطق أخرى أو عادوا لبلدانهم، البيوت في الماضي كانت صغيرة والمسافة بين أبوابها لا تزيد عن دقيقة لذلك لا غرابة أن يمشي الجار لبيت جاره، الآن المسافات ازدادت وتباعدت البيوت وقلت الزيارات وتغيرت عادات الناس وتوقعاتهم، وصول ضيف بدون تحديد موعد مسبق يراه البعض أمراً مزعجاً وربما من سوء الأدب، المجلس لم يعد مفتوحاً دائماً بل أبواب البيوت مغلقة.

لكن علي أن أكون صريحاً! أقول كل هذا الكلام وأنا أبعد ما يكون عن الضيافة أو حتى أن أكون ضيفاً، حتى في الماضي كنت لا أحب أن أجر إلى المجالس لأرى الضيوف أو ليراني الضيوف، لكن لن أخفي سعاداتي بمقدم الضيوف لأن هذا مبهج بحد ذاته ويكسر رتابة اليوم ولن أنكر أنني أنتظر خيرات ما بعد خروج الضيف، ما قدم للضيف يصبح مباحاً لنا وأحياناً يكون هناك ما لا نراه إلا نادراً، أنواع من الحلويات أو الأكلات التي لم نرها من قبل أو الضيف ربما جاء بطعام من منزله وهذا يمنع لمسه حتى يذهب الضيف.

أرى أن ما نفتقده هي هذه الأيام البسيطة عندما لم نكن نتكلف وليس بيننا إلا مسافة خطوات بين الأبواب، الآن نحن أقرب وأبعد ما نكون عن بعضنا البعض، لدينا أحدث التقنيات التي تتيح لنا أن نبقى على اتصال دائم بالآخرين وهذا ربما يجعلنا نرغب في أن نبتعد عنهم بقدر ما نستطيع، في الماضي عندما يغيب الشخص فأخباره معه حتى يعود، الآن ترى أخباره كل يوم في شيء من الشبكات الاجتماعية.

(2)
لا أذكر كيف وصلت لهذا الحاسوب المنزلي الحديث لكن سعيد أنني وجدته، المشروع يحاول صنع جهاز حديث قديم، حديث المواصفات وقديم من ناحية إمكانية استخدامه وفهمه وتطويره بسهولة كما كانت الأجهزة في الماضي، هذه فكرة كتبت عنها مرات عدة ويسعدني أن أرى من يحاول تطبيقها.

في البداية انظر للجهاز:

وهذا تصور للجهاز يعرض كيف سيكون من الداخل:

اللوحة الأم عبارة عن قطعة تحوي منافذ تضاف لها قطع الحاسوب وتسمى بالإنجليزية Backplane، الحواسيب المنزلية في بداياتها كانت تصنع بهذا الأسلوب وأشهرها كان ألتير 8800، هذا التصميم تغير مع الوقت لتصبح اللوحة الأم تحوي العديد من القطع ومنافذ قليلة لإضافة قطع أخرى والآن هذه المنافذ في الغالب ستستخدم لإضافة بطاقة رسوميات ثلاثية الأبعاد.

الجهاز يضع المنافذ في الأمام على عكس كل الحواسيب، وهذا يبدو لي منطقي لكن لبعض الأشياء مثل لوحة المفاتيح والفأرة والسماعات لكن غير ذلك أرى أن المنافذ يجب أن تكون في الخلف، لكن ربما هذا التصميم يناسب الجهاز من ناحية سهولة الوصول للمنافذ.

الجهاز ما زال يطور واستطاع مطوره صنع نموذج تجريبي يشغل نظام التشغيل المطور له، في صفحة حول الجهاز يذكر المطور تصوره للجهاز وما يمكن فعله ومن بين ما يذكره هو تصفح الويب لكن محدود وبدون جافاسكربت، والصفحة تذكر عدة أشياء لن يوفرها الجهاز، هذا تذكير آخر بأن كثير من المواصفات للبرامج والأجهزة طورت من قبل مؤسسات وللمؤسسات ولذلك تحوي الكثير من التعقيد، وأي شخص أو فريق من الناس يحاول تطوير نظام أو جهاز بسيط سيواجه اختيار: الإبقاء على التبسيط وعدم دعم ما يستخدمه الناس، أو دعم المواصفات وإضافة التعقيد.

لدي يقين أن هناك حاجة لتطوير برامج وأجهزة للناس تكون أبسط وأسهل للفهم ويمكن تطويرها بسهولة ويمكن للفرد فهمها، لكن هذا يعني عدم دعم كثير مما يتوقعه الناس في أجهزة حديثة وأرى أن هذا لا بأس فيه، البقاء على ما تصنعه الشركات يعني أن تضطر لاستخدام ما تقدمه حتى لو كنت تكرهه، من ناحية البرامج يمكن أن ينتقل الفرد للبرامج والأنظمة الحرة لكن ماذا عن الأجهزة؟ مشاريع الأجهزة الحرة ما زالت صغيرة وليس لها تأثير كالبرامج، لكن أرى أنها أكثر أهمية من أي وقت مضى.

روابط: قصة شركة آيسر

لوحات فنية صنعت بآلة كاتبة

أعمال فنية خشبية

مباني غريبة التصميم

جيب مازدا، في بورما أو ميانمار.

سيارات رياضية صغيرة من اليابان، لفترة كانت هناك عدة خيارات من اليابان لمن يريد سيارة رياضية صغيرة، هذه ليست سيارات سريعة لكنها صغيرة وبتصميم مميز.

شركات الذكاء الاصطناعي تواجه أكبر قضية حقوق، شركات الذكاء الاصطناعي تريد أن يسمح لها بسرقة محتويات الآخرين بما في ذلك الكتب لأن هذه الخدمات لا يمكنها دفع تعويضات لمالكي الحقوق، خدماتهم قائمة على سرقة المحتوى وهذا لوحده يفترض أن يجعل الناس يحجمون عن استخدامها.

لوحة مفاتيح مع شاشة، ليست حاسوب، يمكن وصلها بحاسوب.

كاميرات أفلام كبيرة “رخيصة”، بالطبع ليست رخيصة لكن مقارنة بكاميرات أخرى من نفس الحجم تعتبر رخيصة.

قصة شركة آيسر للحاسوب، لاحظ بداية الشركة بحواسيب تعليمية.

شاهد:

هل هناك أمل للويب؟

لاحظت أنني أقضي وقتي في مكتبة إلكترونية صنعت في الثمانينات والتسعينات وهي برنامج قديم صنع باستخدام هايبركارد ومطورها استمر في تحديثها وطرح عدة إصدارات، العجيب أن اسمها “لو كان الرهبان يملكون ماك” لكن آخر نسخة منها لا تعمل في نظام ماك وتعمل في ويندوز بلا أي مشكلة.

المكتبة قديمة لكن محتوياتها جيدة وتحوي الكتب وبرامج تفاعلية وألعاب وأدوات كذلك، أداة لكتابة مفكرة وأخرى للكتب الإلكترونية، قضيت وقتاً مع المكتبة دون أن أنتبه للوقت أو يشتت انتباهي أي شيء، هذا ما يفترض أن تكون عليه الويب والمواقع، حلم الوسائط المتعددة أن يصبح الحاسوب مصدر للتعليم والترفيه، ولفترة في التسعينات وأوائل الألفية كانت هناك برامج وسائط متعددة كثيرة مثل موسوعة إنكارتا من مايكروسوفت وعدة عناوين طرحتها مايكروسوفت وهناك ألعاب تعليمية كثيرة طرحت في ذلك الوقت، هذه العناوين تشترك مع مكتبة رهبان ماك في كونها تعمل بلا اتصال بالشبكة، كانت عالماً خاصاً بعيداً عن ضوضاء الويب.

حالياً مثل هذه الأعمال نادرة ولا أعرف شيئاً منها، عندما طرحت أبل آيباد كانت هناك موجة من برامج تعليمية تستغل الجهاز لتقدم محتوى رائع لكن لم يستمر شيء منها، خصوصاً أن أبل تغير نظامها وتطلب من المطورين تحديث برامجهم وبعض المطورين لا يجدون الرغبة في تحديث برامجهم القديمة.

أما الويب فحقيقة أجد أن اليأس تجاهها هو أفضل خيار، طبقات من المحتوى السيء قبل الذكاء الاصطناعي والآن المزيد من الناس لديهم القدرة على صنع المحتوى بسهولة تامة، موقع بنتريست (Pinterest) كان مكاناً رائعاً بالنسبة لي لأنه مكان يشارك الناس فيه بالصور لكل شيء، فيه وجدت ما لم أعرفه وتعلمت منه الكثير ولا زلت، لكن الآن الموقع يعاني من محتوى الذكاء الاصطناعي وخصوصاً فيما يتعلق بوصفات الطعام، لدي اهتمام بمعرفة مختلف الثقافات ولذلك أنقر على وصفات الطعام لأقرأ قصتها أو تاريخها، الوصفة نفسها لا تهمني بل السياق الثقافي لها أو علاقتها بالكاتب لأن الوصفات وسيلة لمعرفة الثقافة المحلية التي ربما لن تجدها في أي وسيلة أخرى.

مستخدمي الذكاء الاصطناعي يعرفون جاذبية صور الطعام لذلك صنعوا مواقع وصفات وقد وصلت للعديد منها، هناك قاسم مشترك بينها:

  • افتتحت مؤخراً من عام إلى ثلاثة أعوام.
  • تنشر العديد من المواضيع كل يوم، وجدت واحدة تنشر ما يقرب من 33 موضوع كل يوم، أكثر من 14 ألف موضوع في أقل من عامين.
  • الصور مصنوعة بالذكاء الاصطناعي وأحياناً لا تطابق الوصفة.
  • النص مكتوب ومنظم بطريقة منطقية ومناسبة لما يسمى بالسيو، عناوين، قوائم، نص ممل وقالب متكرر في كل موضوع.

الناس اشتكوا وأنا شخصياً كتبت للمعلقين أخبرهم بأن الوصفة صنعت بالذكاء الاصطناعي على أمل أن هذا يغير شيئاً، نعم الذكاء الاصطناعي هنا وسيغير العالم إلى الأسوأ.

يوتيوب يعاني كذلك من نفس الظاهرة، قنوات صنعت كلياً بالذكاء الاصطناعي وتنشر يومياً مقطع فيديو أو أكثر، وأحياناً يكون من الصعب معرفة أن الفيديو صنع بالذكاء الاصطناعي حتى يبدأ الفيديو بتكرار نفس الجمل والأفكار وهذا أجده في تعليقات الناس الذين شاهدوا الفيديو ولاحظوا أنه يعرض محتوى ضحل متكرر وفيه العديد من الأخطاء، خدمات الذكاء الاصطناعي معروف عنها ثقتها التامة بطرح أي شيء على أنه حقيقة وكذلك معروف عنها سرعتها للاعتذار عن أي شيء حتى لو اتهمها المستخدم بشيء لم يقله الذكاء الاصطناعي، يضايقني كذلك أن الشركات تحاول أن تجعل الذكاء الاصطناعي يتحدث مثل الناس فيمدح ويشكر ويعتذر بدلاً من أن يكون أكثر فعالية ويتحدث بعرض الأفكار باختصار.

الويب بالنسبة لي أصبحت مثل مكب نفايات بعدما كانت ساحة عامة مفتوحة للجميع، الآن الشركات التقنية تهيمن على الساحة وحولتها لمزبلة، حتى رأيي بأن علينا صنع مواقعنا الخاصة بعيداً عن الشبكات الاجتماعية أجده غير كافي، الويب نفسها أصبحت كالمريض الذي يأس من الشفاء وينتظر الموت.

كنت أفكر بكل هذا ثم وصلت لمقال يتحدث عن الويب الجديدة أو إعادة تشغيل الويب، هناك أناس صنعوا شبكات بديلة مثل جيميناي لكن مشكلة مثل هذه الحلول أنها إقصائية وتعتمد على أن يبادر الفرد لاستخدامها وأكثر الناس لن يستخدموها أو حتى لا يعرفونها وربما هذا ما يريده مستخدمي الشبكة البديلة؛ أن تبقى صغيرة وبعيدة عن الأنظار.

ما هو الدافع لصنع المحتوى في يوتيوب ومواقع عديدة؟ التربح هو الهدف الأساسي لذلك كثير من الناس ليس لديهم أدنى مشكلة في صنع محتوى ضحل وسيء ما دام أنه مربح، وظاهرة تأثير الشبكة يعني أن الناس سيتجهون للأماكن التي تحوي أكبر جمهور وهذا يعني الشبكات الاجتماعية وسيعطون انتباههم لهذه الأماكن وهذا يعني انتباه أقل بكثير أو معدوم للمواقع الأخرى بما في ذلك المدونات والمواقع الشخصية.

ليس هناك حل سهل والذكاء الاصطناعي الذي يفترض أن يحذر منه الناس تجده يستخدم في كل مكان حتى في المواقع العلمية وفي كتابة الأوراق والدراسات لأن هناك نظام يدفع الباحثين للنشر بغض النظر عن جودة المحتوى.

لا عجب أن أجدني أفكر بأن اليأس أسهل الحلول، أحياناً أفكر بأن أتوقف عن الاتصال بالشبكة معظم الوقت وأكتفي بالكتب وما أنزله من محتوى للحاسوب ثم أقطع الاتصال لأسابيع أو أشهر إلى أن ينفذ ما لدي من مقالات وكتب … لاحظ أقول أفكر، في الغالب لن أفعل ذلك، أشير فقط إلى أنني أرى الوضع سيء لهذه الدرجة.

روابط: هل حققت التقنية وعودها؟

اليوم خرجت للمشي قبل الفجر، عادة أفعل ذلك بعد صلاة الفجر لكن استيقظت مبكراً ولم أستطع النوم، هذه الأيام حارة وأحياناً رطبة ومع ذلك أمشي لكن أتوق للشتاء حتى أتمكن من المشي مسافات أطول وفي النهار تحديداً لكي ألتقط الصور، قبل وصولي للبيت سمعت أذان الفجر يرفع من مسجد واحد وصوته لم يكن عالياً، لا عجب ألا نسمع الأذان في المنزل، قارن هذا بالمنطقة القديمة حيث الأذان كان يصلنا من مساجد عدة وقبل توحيد الأذان كنت أعرف المساجد بأصوات المؤذنين واختلافها، أتمنى أن يتوقف توحيد الأذان يوماً حتى يعود تنوع الأصوات ونسمع عشرات الأصوات تردد: الله أكبر.

جيمس بالدوين وجذور التضامن الأسود-الفلسطيني

كيف يختصر الإيمان علينا مراحل الحزن الخمسة.

خشب أقوى من الفولاذ، بإزالة بعض عناصر الخشب ثم ضغط ما تبقى يصبح الخشب قوياً ومقاوم للحرائق.

نظرة على سيارة لليابان، صنعت في فرنسا ولأول مرة أقرأ عنها، تعجبني السيارات التي صنعت لأسواق محدودة وفي نفس الوقت تجعلني أتمنى بيعها في كل مكان، هذه سيارة تعجبني.

مشاهدة العالم من غرف مظلمة، الغرف المظلمة استخدمت لرسم الأماكن بدقة، بعضها صغير وقابل للنقل، بعض الرسامين لم يكونوا يستخدمون مهاراتهم فقط بل أدوات تساعدهم على الرسم بدقة.

اصنع صحيفتك باستخدام RSS، بدلاً من الاعتماد على خوارزميات الشبكات الاجتماعية.

مئة عام من لايكا، شركة الكاميرات الألمانية.

أمريكا تستهدف نظام مدفوعات برازيلي، لم أعرف هذا النظام وهو فكرة رائعة حقاً، الحكومة البرازيلية صنعت نظام مالي رقمي عام لا تتحكم به شركة ولا يكلف الكثير، يستخدمه الناس للبيع والشراء، هذا ما يفترض أن تفعله كل دولة بدلاً من الاعتماد على خدمات شركات أمريكية.

كذلك الحال مع خدمات أخرى مثل سيارات الأجرة، لماذا نسمح لشركات بالتحكم بما كان عاماً ومتوفراً للجميع؟

طباعة كتاب في المنزل وبمعدات قليلة، فكرة الطباعة لن تتوقف عن إثارة حماسي.

تاريخ ومستقبل الانهيار المجتمعي

عام مضى بدون وفيات من حوادث الدهس في هلسنكي، بتخفيض السرعة القانونية وتصميم أفضل للشوارع.

متحف سيارات ذات تصميم محدد، يعجبني تخصص المتحف وتصاميم السيارات.

نظرة على التدوين في السنوات الخمس الماضية، المقال كتب في 2010، يعطيك فكرة عن التدوين في ذلك الوقت.

شاهد:

خمس واجهات استخدام تعجبني

قرأت تدوينة يتحدث كاتبها عن واجهات الاستخدام المفضلة له، وجدت الموضوع مسلي ورأيت أن أقلده، وسأكتفي بخمس واجهات تعجبني، ليست بالضرورة الأفضل لكن كل واحدة تحوي ما لا أجده في واجهات اليوم.

أمستراد PcW16

المصدر: toastytech.com

واجهة استخدمت في جهاز واحد فقط وهي واجهة صممت لتكون بسيطة، هناك ست برامج يمكن الوصول لها بالفأرة أو بلوحة المفاتيح وكل برنامج يقدم عدد محدود من الخصائص، لدي يقين بأن بعض الناس لا يحتاجون سوى واجهة استخدام بسيطة، الحاسوب مجرد أداة ويستخدمونه لإنجاز شيء ما، لذلك أرى الحاجة لواجهة أبسط مما توفره الحواسيب المكتبية اليوم.

سبق أن كتبت عن حواسيب أمستراد للكتابة واليوم هناك عدة مشاريع تقدم أجهزة صممت للكتابة بل هناك هواة يصنعون أجهزة كتابة بتصاميم مختلفة، هناك حاجة لصنع حواسيب لأغراض محددة والشركات الكبيرة لن تغطي هذه الحاجة بل تفعل ذلك شركات صغيرة.

وندومايكر (WindowMaker)

مدير نوافذ لنظام لينكس وأنظمة أخرى، البرنامج يحاكي واجهة نظام NeXTSTEP وهي الواجهة التي أصبحت لاحقاً أساس نظام ماك المستخدم حالياً في أجهزة أبل، كلما تذكرت ويندومايكر أتذكر كذلك توزيعة سلاكوير لأنني جربت مدير النوافذ في سلاكوير وهذا رسخ إعجابي بالتوزيعة ومدير النوافذ.

واحدة من الخصائص التي أعجبتني كثيراً في مدير النوافذ أنه يقدم تطبيقات صغيرة تراها في الصورة أعلاه على يمين لقطة الشاشة، هذه التطبيقات تسمى dockapps وهي تقدم العديد من الخصائص في حجم صغير حقاً، المربع عبارة عن تطبيق وبسبب محدودية المساحة تكون الأزرار والمعلومات صغيرة الحجم.

مثلاً هناك مشغل صوتيات لا يأخذ مساحة كبيرة ويقدم كل ما أحتاجه، هناك مشغل للمذياع، آلة حاسبة، ألعاب، منبه للبريد، ساعات بأشكال مختلف وغيرها من التطبيقات، كنت ولا زلت معجب بالفكرة، تقديم ما يكفي في حجم صغير.

إن أردت تجربة ويندومايكر دون تثبيته على جهازك فيمكنك تجربة هذه التوزيعة التي تستخدمه، يمكنك تشغيلها دون تثبيتها وهذا يكفي لتجربة سريعة.

كانون كات CanonCat

كتبت عدة مرات عن هذا الحاسوب وواجهته، ولا زلت أرى أنني لم أعطيه حقه، يمكنك تجربة الواجهة إن أردت فهي متوفرة في أرشيف الإنترنت، كانون كات مثال جيد لعدم تنوع واجهات الاستخدام اليوم، أرى أنه من المؤسف أن معظم الناس يستخدمون نفس الواجهات، نعم تعمل وتقدم لهم ما يريدون لكن أرى أن هذه مشكلة وأننا بحاجة لمزيد من التنوع.

كانون كات واجهة بلا تطبيقات، وثائق المستخدم هي الواجهة ويمكنه استخدام كل الخصائص مباشرة في كل وثيقة، لا حاجة للتنقل بين البرامج، للوصول لأي وثيقة يمكن للمستخدم البحث عنها بسرعة، ليس هناك حفظ ملفات أو تنظيمها فكل شيء يحفظ تلقائياً وكل وثيقة يمكن الوصول لها بسرعة.

هايبركارد

السؤال الذي لن أتوقف عن طرحه: لماذا ليس هناك هايبركارد في كل نظام تشغيل مكتبي؟ أنظمة سطح المكتب تأتي مع تطبيقات عديدة مثل محرر نصي بسيط أو برنامج رسم وآلة حاسبة ومحرر كلمات، لكن ليس هناك برنامج لبرمجة الجهاز مثل هايبركارد وهذه خسارة كبيرة، الحواسيب يفترض أن تبرمج ويفترض أن يكون ذلك بسيطاً لأغلب الناس، هايبركارد كان يقدم ذلك لعدة سنوات ومجاناً.

هايبركارد يستحق موضوع خاص له لذلك لن أطيل هنا.

واجهة Workscape

واجهة أخرى لكن اختبارية ولم تطرح تجارياً، واجهة تقريبية مميزة حيث الوثائق يمكن تقريبها أو إبعادها عن المستخدم، الواجهة مصممة للتعامل مع أنواع من الوثائق ويمكن استخدام عدة أدوات مع كل وثيقة.

كتبت ملخص للفيديو في مدونتي السابقة إن كنت مهتماً بالتفاصيل أو شاهد الفيديو.

روابط: سقطرى

الشهر الثامن من العام، مضى أكثر من نصف العام بسرعة كالعادة ولا أظن أن هناك أي فائدة من تذكير أي شخص بذلك لكن لا أستطيع إلا إبداء استغرابي من مضي الوقت، أتذكر أنشودة قديمة تقول: يمر الزمان كمر السحاب، وأكثرنا غافل ذاهل.

إعادة الحياة لكاميرا رقمية قديمة، بتثبيت برنامج عليها تمكن المصور من رفع أداء الكاميرا، قد أفعل ذلك مع الكاميرا التي أملكها.

الإفطار هو الوجبة الأهم، تناول العشاء متأخراً أو أثناء السهر مضر بالصحة.

نظرة على وادي في أوزبكستان، كان جزء من طريق الحرير؟

صور من سقطرى، الجزيرة بأشجارها العجيبة.

أجهزة أحادية الوظيفة في عالم أجهزة كل شيء

سماعة مفتوحة المصدر، شركة صنعت سماعة ببلاستك معاد التدوير، ملفات غطاء الجهاز متوفرة لمن يريد طباعة شيء مماثل، والبرنامج الذي يتحكم بالسماعة متوفر كبرنامج حر كذلك، أخمن بأن هذا يعني إمكانية أن يصنع أي شخص جهاز مماثل، بالطبع يحتاج لمعرفة وخبرة في مجال الإلكترونيات.

متحف متنقل، التصميم الداخلي لهذا المتحف رائع.

رسومات ثلاثية الأبعاد، شاهد لتفهم.

وفاة مؤسس تاميا، شونساكو تاميا أسس شركة معروفة بين محبي مركبات التحكم عن بعد وكذلك نماذج للمركبات.

شاهد: برنامج copyparty لصنع مزود ملفات، البرنامج من ملف واحد ويسهل تشغيله ويقدم الكثير من الخصائص، يمكن تشغيل المزود على أي جهاز والاتصال به من خلال أي جهاز أو برنامج آخر، العجيب أن حجمه 762 كيلوبايت فقط.

البحث عن هواتف للأطفال وللكبار

إن أردت هاتف للأطفال  أو هاتف ذكي محدود الخصائص فالخيارات المتوفرة في السوق المحلي قليلة، هناك خيارات متوفرة في الإنترنت لكن ستخاطر بتجربة شيء لا تعرف إن كان سيعمل أم لا، بعض الشركات لن تبيع لك لأنهم يحددون البلدان التي يبيعون لها بأمريكا وكندا مثلاً أو الاتحاد الأوروبي فقط، في الموضوع أعرض بعض الخيارات والأفكار.

هواتف غير ذكية، هناك هواتف نوكيا وHMD وكلاهما من نفس الشركة، هذه الهواتف تعمل على شبكات الهاتف الحديثة وتقدم إمكانية الاتصال وإرسال الرسائل النصية القصيرة وتحوي خصائص أخرى قليلة، أسعارها ما بين 100 إلى 250 درهم وبحسب المتجر قد تجدها بأسعار أرخص، هذا خيار مناسب إن كان ما تريده هو هاتف يتصل ويتلقى الاتصالات فقط دون تقديم إمكانية تشغيل التطبيقات.

هناك خيارات أخرى مماثلة لكن لم أجد شيئاً يميزها إلا كون بعضها صمم للاستخدام الثقيل، بمعنى إمكانية تحمله للصدمات أكثر وهذا قد يكون مناسب للأطفال أكثر لكن ليس لدي تجربة معها، هواتف نوكيا يمكنني الوثوق بها أكثر.

تفعيل إعدادات الرقابة في الهاتف الذكي، هناك ما يسمى الرقابة الأبوية (Parental controls) في الهواتف والحواسيب المكتبية وبحسب الإعدادات يمكن تحديد الوقت الذي يمكن للطفل استخدام الجهاز وتحديد ما يمكن فعله أو عدم فعله، ليس لدي أي خبرة هنا سوى معرفة أن هذه الخيارات متوفرة، في حال وجود هاتف ذكي لا يستخدمه أحد فربما هذا هو الخيار الأرخص لكن ليس الأفضل.

بعض الأطفال يتجاوزون الحدود التي يضعها الوالدين لأي جهاز،أيضاً هذه الإعدادات قد تكون مربكة ولا يعرف المستخدم ما الذي ستفعله، في هذه الحالة هناك لا شك دروس عديدة في يوتيوب تشرح هذه الإعدادات، لكن أرى الخيار الأفضل هو استخدام جهاز محدود من البداية مثل الهواتف غير الذكية، وإن أمكن لا تعطهم أي هاتف.

شريحة اتصال خاصة للأطفال، شكراً للأخ أبو إياس الذي أشار لهذه الفكرة، شركة الاتصالات في بلدك قد تقدم خدمة شريحة اتصال خاصة للأطفال ويحدد الوالدين الأرقام التي يمكن الاتصال بها أو تلقي المكالمات منها، وكذلك هناك خدمة الرقابة الأبوية على مستوى خط الإنترنت أو شريحة الهاتف.

شركتي اتصالات ودو في الإمارات تقدم هذه الخدمات، لكن أنصح بزيارة مقراتهم بدلاً من مواقعهم لأن الحديث مع الناس سيكون أبسط وأسهل من محاولة فهم المواقع وخياراتها المتعددة.

هذه هي الخيارات العملية المتوفرة في أسواقنا، في اليابان يبيعون هواتف مصممة للأطفال مثل هذا، وفي الماضي أذكر هواتف مماثلة في عدة دول مثل LG Migo الذي يحدد الأرقام التي يمكن الاتصال بها أو Firefly، أرى أن هناك حاجة لهواتف مماثلة.


هناك هواتف تقدم خصائص محدودة لكن لا تباع في أسواقنا وغالباً لا تدعم العربية.

هاتف Light Phone، هاتف يعمل بواجهة خاصة ويقدم خصائص قليلة، يعمل بشاشة لمس والواجهة بلا ألوان إلا عندما تريد التقاط صور، هناك تطبيق خرائط وبودكاست ومنبه وملاحظات، هذا هاتف يعجبني حقاً وأراه ما يفترض أن تكون عليه الهواتف الذكية.

 

هواتف Punkt، لديهم هاتف نقال، وهاتف ذكي، كلاهما بتصميم جيد، الهاتف الذكي يقدم خصائص قليلة وتصميم جيد للواجهة وإمكانية تثبيت برامج إضافية إن أردت، هذا خيار مرن لشخص مضطر لاستخدام تطبيقات مثل واتساب مثلاً.

هاتف Mudita Kompakt، شاشة حبر إلكترونية وواجهة خاصة ويمكن تثبيت تطبيقات طرف ثالث، هاتف آخر يعجبني.

أخيراً هناك فكرة تحويل الهاتف الذكي إلى غبي! وهو الخيار الأرخص في الغالب، يمكن فعل ذلك بحذف التطبيقات غير الضرورية، إن كان لديك حاسوب ولديك حسابات في الشبكات الاجتماعية فاستخدام الحاسوب لهذه الشبكات بدلاً من هاتفك، بعد ذلك ابحث عن هاتفك وجملة “تحويل الهاتف الذكي إلى غبي” بالعربية أو الإنجليزية وستجد العديد من الدروس المكتوبة وفي يوتيوب، هناك عدة طرق لفعل ذلك.

في ريددت هناك من كتب قائمة بالخيارات المتوفرة لمن يريد هاتف غير ذكي، ستجد فيه عدة مقترحات جيدة.

واب: تقنية تصفح الويب للهواتف القديمة

كيف كانت الهواتف النقالة القديمة (قبل آيفون) تتصل بالإنترنت؟ ببطء ولا تقدم ما يبرر استخدامها لمعظم الناس، مع ذلك مصنعي الهواتف حاولوا بطرق مختلفة إضافة الاتصال بالإنترنت لأن الفكرة تبدو منطقية وضرورية لكن التطبيق دائماً هو المشكلة، الآن نحن لا نفكر بهذا بل المجتمعات تتوقع أن الكل لديه هاتف متصل بالإنترنت وتصمم كل شيء على هذا الأساس، في الماضي قلة من الناس كانوا يستخدمون هواتفهم للاتصال بالإنترنت.

تقنية واب (WAP) طرحت في 1999 وصممت لتعمل على الهواتف النقالة في ذلك الوقت والسرعة البطيئة لشبكات الهاتف النقال، السرعة ارتفعت عندما طرحت تقنية GPRS التي رفعت سرعة الاتصال بالشبكة إلى 40 كيلوبت (ليس كيلوبايت)، هذه السرعة بطيئة جداً وتشبه سرعات المودم في التسعينات، هذا يجعلني أتسائل كم كانت سرعة شبكات الهاتف النقال قبل GPRS؟

محدودية شاشات الهواتف وضعف مواصفاتها يعني عدم قدرتها على تصفح المواقع لذلك صممت لغة خاصة لتقنية واب تسمى WML وهي لغة مشتقة من HTML لكن متصفحات الحاسوب لم تكن متوافقة معها والمستخدم بحاجة لإضافة لرؤية محتويات هذه المواقع، والهواتف لا يمكنها عرض سوى الصفحات بلغة WML، هكذا صنعت شركات الهواتف شبكة مغلقة لا تقدم ما يبرر استخدامها أو حتى صنع محتوى لها، وبإعلان آيفون انتهى دور تقنية واب عملياً لكنها استمرت لفترة حتى أوقفت عدة دول شبكات الهاتف النقال من الجيل الثاني (G2).

مع ذلك لدي فضول لمعرفة WML، قلت لغة مشتقة من HTML لكن الأدق أن أقول لغة تعتمد على XML، الصفحات في هذه اللغة تصنع من مجموعة بطاقات، من المنطقي تحديد مساحة الصفحة بحجم الشاشة ووضع خيارات قليلة للمستخدم لأن الهاتف لا يقدم وسيلة تحكم مرنة مثل الفأرة أو شاشة اللمس.

فكرة أن تحوي الصفحة عدة بطاقات تعجبني لأنني أتخيل تطبيقها على الحاسوب بأسلوب أفضل، هكذا يمكن لموقع صغير أن يكون في صفحة واحدة، بالطبع يمكن فعل ذلك الآن من خلال جافاسكربت لكن ما أريده هو فعل ذلك باستخدام HTML فقط لكن هذا غير ممكن لأن المواصفات والمتصفحات تحتاج لدعم الفكرة أولاً.

من ناحية أخرى مقدمي خدمة الهاتف أرادوا التحكم بكل تجربة الاستخدام وهكذا صمموا المتصفحات بدون مساحة لوضع عناوين، عند تشغيل المتصفح فهناك صفحة رئيسية لا يمكن تغييرها يقدمها مقدم خدمة الهاتف وهكذا يحبس المستخدم في مساحة محدودة بالروابط التي يوفرها، وكذلك لم يستثمروا كفاية في صنع المحتوى لذلك لم يكن هناك دافع لاستخدام تقنية واب في حين أن الشبكة على الحاسوب تقدم الكثير.

واب لم تكن المحاولة الوحيدة لتقديم خدمة تصفح الويب للهواتف النقالة، هناك متصفح أوبرا ميني الذي كان أفضل بكثير من الواب ويستحق موضوع خاص له، في اليابان كانت هناك خدمة i-mode التي ستعمل حتى نهاية مارس 2026 والتجربة اليابانية تستحق موضوع خاص بها كذلك لأن اليابان كانت تعيش في عالم مختلف، الهواتف اليابانية قدمت الكثير من الخدمات ولسنوات عدة قبل أي مكان آخر في العالم.

روابط: 0% رغبة في الكتابة

كتبت في ماستودون:

لدي مئة فكرة لأكتب عنها لكن 0% رغبة في الكتابة، لا أحتاج لنصائح فقد كتبت الكثير منها بنفسي، أحياناً عندما تكون هناك مقاومة فخير ما يمكنك فعله هو تقبل وجودها وانتظار عبورها بسلام، أحياناً مقاومة المقاومة تؤدي للمزيد منها.

مباشرة بعد نشر ما كتبته أعلاه وجدت موضوع تقني أود الكتابة عنه! وهناك دائماً مواضيع الروابط التي تدفعني للنشر أسبوعياً، بدونها قد أتوقف لفترة طويلة.

انظروا إلى المانيا تعرفون إلى أين نحن متجهون (ترجمة)

أصحاب مطعم من «الزمن الجميل» في دبي: هنا كل ذكرياتنا منذ 1968

كن آخر من يطفئ الأنوار، ويغلق الأبواب من ورائه؛ عن سؤال الترميم والإصلاح أم البدايات الجديدة!

نظام زراعي صناعي، في بريطانيا وينتجون الفراولة التي تستورد من الخارج، بزراعتها محلياً يقللون من الموارد المستهلكة لجلبها من دول أخرى، شخصياً أفضل الزراعة الطبيعية ومثل هذا النظام لا يعجبني لكن العالم بحاجة لأي جهود لتقليل الطاقة المستهلكة في الزراعة وكذلك الماء؛ ورفع كفاءة المزارع، لذلك مثل هذا النظام سيكون ضرورياً.

البناء بالطين، المادة تسمى بالإنجليزية cob ولا شك لها اسم عربي لكن لم أجده، المادة ليس فقط طين بل يخلط معه التراب والقش، المادة استخدمت قبل آلاف السنين، وينظر لها بدونية لذلك تحتاج من يستخدمها ليبني مباني حديثة التصميم يتقبلها الفرد اليوم، شخصياً معجب بالمباني التقليدية التي تستخدم المادة.

طباعة المقالات على شكل مجلات صغيرة، تجربة أود محاكاتها.

مصابيح مطبوعة، تصاميم جميلة.

تصميم كرسي أعجبني، أجده يشبه كرسي 620 لكن أبسط.

تصاميم علب الكبريت اليابانية

حاسوب في حقيبة، أعجبني المشروع.

تجديد مراوح بطاقة رسوميات، نتيجة التجربة بطاقة رسومات تقدم كامل أدائها وتبقى باردة ولا تصدر أي إزعاج.

نظرة على دراجة نارية بمحرك في إطارها الأمامي، تصميم غريب

شاهد:

لعبة: مهمة الملك 2

في لعبة مهمة الملك 1 خاض الفارس غراهام مغامرة لإنقاذ مملكة دافينتري وذلك باستراجع ثلاث كنوز للمملكة وفي نهاية اللعبة يصبح غراهام الملك، الجزء الثاني من السلسلة يكمل القصة حيث الملك غراهام يعاني من الوحدة وليس لديه ملكة أو أبناء، يبدو أن المرآة السحرية في بلاطه كانت تستمع له فعرضت عليه صورة امرأة سجنت في برج في مملكة بعيدة تسمى كليما، قرر إنقاذها لتكون زوجه.

الجزء الثاني لا يختلف كثيراً عن الأول، الرسومات نفسها مع تحسينات طفيفة، هناك أشياء أكثر تتحرك في شاشات اللعبة، القصة لها ترتيب منطقي أكثر حيث الأشياء بترتيب محدد، مثلاً هناك باب سحري عليه نقش وبقراءته سيحدث شيء ما على الطرف الآخر من اللعبة يساعد اللاعب على إيجاد المفتاح للباب، هذا عكس ما يحدث في اللعبة الأولى حيث الأحجيات يمكن حلها بدون ترتيب.

هناك ثلاث أبواب خلف بعضها البعض وتحتاج لثلاث مفاتيح، أحدها في عمق البحر، والثاني فوق السحاب والثالث في قلعة محاطة ببحيرة مسمومة يسكنها دراكولا! لا يمكن جمع المفاتيح الثلاثة بل تقرأ ما على الباب ليعطيك تلميحة لما يجب فعله، تخوض مغامرة للحصول على مفاتح الباب وتعود لترى ما بعده، وبفتح الأبواب الثلاثة يمكن الوصول إلى البرج الذي حبست فيه المرأة، ينقذها غراهام ويتزوجان فوراً!

هل أفسدت القصة؟ لا! ما يهم في ألعاب المغامرات ليس النهاية بل المغامرة نفسها، هناك روايات أعرف نهايتها لكنني أستمتع بقراءتها لأن ما بين البداية والنهاية مغامرة بتفاصيل كثيرة ممتعة، أعلم أن فرودو سيتخلص من سيد الخواتم لكن هناك ألف صفحة بين البداية والنهاية وحتى بعد أن يدمر فرودو الخاتم هناك قصة العودة إلى منزله، تولكن كان يحب الإطالة في وصف الأشياء.

أعود إلى اللعبة، الجزء الثاني أفضل بقليل فيما يتعلق بمنطق اللعبة، مثلاً كتابة الأمر انظر (look) يعطي اللاعب وصفاً لما يراه غراهام وهذا أمر مفيد لأنه يعطيك تلميحات لما يجب أن تنتبه له، في اللعبة الأولى كانت اللعبة تسأل “حدد بالضبط ما تريد رؤيته” إن جربت هذا الأمر، كذلك اللعبة لا تحاول قتل غراهم في كل شاشة.

في اللعبة الأولى كانت هناك أحداث عشوائية مثل ظهور قزم يسرقك أو ذئب يأكلك أو ساحرة تسرقك لتطبخك وتأكلك! اللعبة الثانية فيها أحداث عشوائية كذلك وإن كانت أقل وبحسب حظك يمكنك الهروب من هؤلاء لكن الحظ يعني أنهم قد يظهرون قريبين منك ولن يكون لديك وقت لردة فعل، أحياناً اللعبة تعطيك حماية ضدهم لكن هذا حدث عشوائي كذلك.

اللعبة الأولى كانت مبنية على أساس تاريخ أوروبا في القرون الوسطى وقصصهم التراثية، اللعبة الثانية خلطت بين هذا وبين العصر الحديث، مثلاً ترى في الصورة أعلاه بيت يبدو حديثاً وأمامه صندوق بريد بتصميم حديث، يمكن تجاهل ذلك، لكن ما لا يمكن تجاهله هو رؤية إعلان للعبة ثانية من نفس الشركة! في مكان محدد رأيت حفرة في صخرة فنظرت في الحفرة لأرى اللعبة تعرض علي إعلان للعبة سبيس كويست (Space Quest) مهمة الفضاء، وهي سلسلة أخرى أود الكتابة عنها بعد أن أنتهي من ألعاب مهمة الملك.

الإعلان في اللعبة!

أتسائل كيف كانت ردة فعل اللاعبين في 1985 عندما اكتشفوا هذا الإعلان؟ شخصياً تضايقت أولاً ثم ضحكت، مع ذلك أرى أن إضافته كانت غلطة، أي شيء يخرج اللاعب من جو اللعبة يفترض ألا يضاف لأي سبب، تصور أن تقرأ رواية وفي منتصفها إعلان لروايات أخرى لنفس الكاتب، الناشرون يفعلون ذلك لكن يضعون الصفحة بعد نهاية الرواية لا في منتصفها.

الهواة صنعوا لعبة محسنة من مهمة الملك 2 وأنصح بها، رسومات أفضل وتمثيل صوتي، لكن لهذا الجزء الهواة قرروا تغيير الكثير وإضافة الكثير كذلك، بدلاً من المفاتيح والأبواب الثلاثة هناك باب واحد من الحجر ويحتاج لثلاث مجوهرات، كل واحدة منها تقع في نفس أماكن المفاتيح لكن الحصول عليها يحتاج لمغامرة أطول، مثلاً في لعبة سييرا الحصول على المفاتح من البحر يحتاج للقاء الملك نبتون وأعطاءه شيئاً ثم فتح محارة بجانبه تحوي المفتاح، في اللعبة المحسنة نبتون يطلب من غراهام خوض مغامرة خطرة مقابل المفتاح.

هناك أيضاً مدينة كليما حيث في لعبة سييرا لا توجد هذه المدينة، في اللعبة المحسنة المدينة فيها مكتبة ومحل يمكن الدخول لهما والحديث مع الشخص هناك، المرأة التي تعمل في المكتبة أضحكتني لأنها تتحدث باختصار شديد دون توضيح وغالباً بكلمة واحدة وهذا يدفع غراهام لطرح الأسئلة مرة بعد مرة.

قبل أن أكتب هذه المقالات أحاول إنهاء اللعبتين لذلك هذه المواضيع تتطلب وقت لكتابتها، لو اكتفيت بلعبة سييرا فيمكنني كتابة المقال في نفس اليوم لأن اللعبة تحتاج على الأكثر عشرين دقيقة، اللعبة المحسنة تضيف الكثير وتجعل اللعبة مناسبة أكثر لأذواق الناس اليوم.

روابط: ليسوا على ما يرام

كن آخر من يعلم: عزلتك عن الأخبار ستكون أحد أجمل قراراتك! البث 24 ساعة كان وما زال غلطة تحتاج لتصحيح، كنا بخير عندما كان موظفي التلفاز والإذاعة يأخذون استراحة في الظهيرة ويختمون البث في منتصف الليل ويبدأ البث مرة أخرى في الصباح.

لينكس… عالم من الحرية والخصوصية!

أيام في بلغاريا (١)

الحكاية المعتقة للبلاط الفلسطيني

“بذرة التين المقدسة”: سمكة من الكذب وحوت من الحقيقة

كيف تعمل الشاشة؟

برامج النشر المكتبية المنسية

تحطيم الرقم القياسي بعدم النوم 11 يوماً، معظم الناس لا يستطيعون الاستمرار أكثر من 3 أيام.

رسومات المتاجر، الرسامة انتقالت من رسم المحلات في محيطها لرسم محلات في دول أخرى.

صور: ديرة، دبي، منطقة ديرة في دبي هي المنطقة القديمة وهي المنطقة التي تستحق أن تزورها، لن تراها كثيراً في الصور لأن المصورين يتجهون لتصوير المباني العالية والحديثة.

استمع: المكتبة المتنقلة على ظهر الحمير في كولومبيا، كتبت عن هذه المكتبة في مدونتي السابقة ويبدو أن الرجل مستمر في العطاء حتى اليوم حتى مع فقدان أحد ساقيه.

شاهد:

كتاب: موسوعة حياة عادية

اشتريت هذا الكتاب لأنني معجب بطريقة كتابته وبعد قراءته أجدني معجب بهذا الأسلوب أكثر من محتواه، الكتاب كتب على شكل موسوعة بدلاً من مقالات، الصفحات تبدأ بالحرف أيه (A) وتنتهي بالحرف واي (Y) وكل حرف له مدخلات أكثرها قصيرة أو متوسطة الحجم، وكلها كتبت من وجهة نظر المؤلفة.

في مقدمة الكتاب تذكر المؤلفة بأنها عاشت حياة عادية، لم تعاني في طفولتها من إهمال الوالدين ولم تكن يتيمة أو فقيرة أو واجهت المصاعب حتى نجحت، لم تكن مشهورة في طفولتها ولم تكن مدمنة، بل هي كتابة بحياة عادية.

في أول الكتاب هناك خط زمني للكتاب نفسه وكيف بدأ من فكرة حتى وصوله ليد القارئ وهذا كان ممتعاً أكثر من باقي الكتاب، هناك أيضاً قائمة حقائق عن واقع المؤلفة عندما كتبت الكتاب في أوائل الألفية وستجد بعض هذه الحقائق في باقي الكتاب، مثلاً شراء واستخدام الأقراص الضوئية، استخدام الهاتف الأرضي وآلة المجيب (لم اعرف اسمها عربياً قبل اليوم!) وليس هناك ذكر للهاتف الذكي مثلاً، الكتاب يعطي القارئ صورة للحياة قبل الشبكات الاجتماعية وقبل الهواتف الذكية.

في حديثها عن المخبوزات كتبت جملة قصيرة وهي “المخبوزات لا تغريني” وهذا ضايقني أكثر مما ينبغي! لا أعني تضايق غاضب بل تضايق من نوع: كيف يمكن لأي شخص أن يقول هذا الكلام! المخبوزات على أنواعها يفترض أن تغري أي شخص، حتى لو كنت شبعاناً فهناك دائماً فرصة لتناول كروسان أو حتى تخزينه لوقت لاحق لتسخنه في الصباح لأن الكروسان يجب ألا يأكل إلا ساخناً.

مدخلات الكتاب متنوعة مثل: الصمت، الأشياء الصغيرة، غسيل السيارات، الأحلام، الأبواب، الفلفل، شخص يتحدث في هاتف عمومي، أخي، شكر شخص لالتقاطه صورة .. إلخ، إعجابي بفكرة الكتاب جعلني أظن أنني سأعجب بمحتواه لكنني وجدت أنني لم أستمتع بالمحتوى ومع ذلك أكملت قراءة الكتاب.

لو قرأت الكتاب قبل عشرة أعوام أظن أن رأيي سيكون مختلفاً وسأبدي إعجابي به، نحن عندما نقرأ الكتب لا نستطيع أن نعزل مشاعرنا على الجانب لنقرأ الكتاب بدون تأثيرها، أظن أنني سأستمتع بالكتاب لو كنت مسافراً، لا يتطلب الكثير من الانتباه ومحتواه خفيف وممتع وهذا ما يناسب المسافر المتعب الذي يريد أن ينشغل بكتاب ما لكن لا يريد كتاباً ثقيلاً.

هذا كل ما لدي لأقوله عن الكتاب.

روابط: قطار موريتانيا

في أسفل الموضوع ستجد رابط قطار موريتانيا، وهو مقطع فيديو يستحق أن تكبره ليأخذ كل الشاشة ثم تجلس بصمت لتشاهده دون مقاطعة، 12 دقيقة فقط، سبق أن رأيت القطار في أحد برامج الممثل الإنجليزي مايكل بايلن، هذه فرصة أخرى للتذكير برحلاته التي تستحق المشاهدة.

زيارة مدينة بنزرت السنوية، أعجبتني الصور.

النحوي، مدقق إملائي ونحوي عربي، أنا أبحث عن مزيد من الأدوات المماثلة، أي أداة للتعامل مع اللغة العربية، إن كنت تعرف شيء منها فشاركني برابط.

أعمال فنية بالسيراميك.

الجزيرة الأمريكية التي منعت السيارات.

هل معالج إنتل N100 أفضل من رازبيري باي؟ الإجابة ليست بسيطة.

نظرة على داتسون 1200، شركة نيسان طرحت سياراتها في بعض الأسواق باسم داتسون.

تصوير فلكي باستخدام الأفلام، تجربة لمدة عام والخلاصة أن الأفلام ليست أفضل لكنها تقدم تجربة مختلفة لا تقدمها الكاميرات الرقمية.

مجلة متخصصة في الحياة البرية، يمكن قراءة محتوياتها أو الاشتراك للحصول على أعدادها، لا زلت أحب معرفة ما يحدث في عالم المجلات.

ما الخبز الذي يجب أن نأكله؟

اكتشاف مدينة أثرية في البيرو، تعود إلى 3500 عاماً.

دراجة كهربائية بتصميم يحمي الراكب، تصميم جيد لكن كما قلت سابقاً، مثل هذه الدراجات ستواجه عقبة القبول الاجتماعي.

مشاريع نجارة رائعة، أعجبني مشروع من الموقع لكن رأيت أن أضع رابط الصفحة الرئيسية لأن كل المشاريع الأخرى تستحق الاطلاع.

حل مشكلة حفر الشارع بالفن، شاهد الصور فقط.

شاهد:

سبعة أيام من أوراق الصباح

عرفت فكرة أوراق الصباح قبل عشرين عاماً ولم أطبقها إلا قبل أيام، الفكرة أن تكتب صباح كل يوم ثلاث صفحات تفرغ فيها ما في ذهنك من أفكار، وعندما لا يكون هناك شيء تقوله تستمر في الكتابة وتكتب أنه ليس لديك شيء تكتبه حتى تصل إلى فكرة ما تكتب عنها، وعليك ألا تتوقف عن الكتابة ولا تحرر ولا تهتم بقواعد النحو أو الإملاء ولا تهتم بما سيقوله الآخرون لو قرأوا ما تكتب، هذا ليس سهل.

في اليوم الأول كان لدي عدة أفكار أود الكتابة عنها وكتبت بسرعة وشعرت بأنني أمارس تمرين ذهني، وتوصلت إلى أن لدي أفكار قليلة في ذهني وأنني بحاجة لاستعادة حس الفضول والرغبة في الإبداع إن كنت أريد حقاً أن أمارس الكتابة بجدية، أكتب منذ منتصف التسعينات ولم أعتبر الكتابة يوماً سوى هواية ووسيلة للتعبير عن النفس لا أكثر، وكذلك وسيلة لمشاركة الآخرين بالأفكار.

في اليوم الثاني وضعت مؤقت لعشرين دقيقة لكي أجبر نفسي على الكتابة بأسرع ما يمكن دون تفكير وهذا كان متعباً لأنني أفكر وأتمهل أثناء الكتابة وما أفعله يسير عكس طبيعتي، وهنا وجدت أنني أكرر جملة بأنه لا يوجد شيء أكتب عنه مرة بعد مرة، في اليوم الثالث كانت مصاباً بصداع رهيب وكتبت فقرات قليلة، وفي بقية الأيام لم أستخدم المؤقت بل أعطيت نفسي حرية أن أكتب ما أشاء وأتوقف وأتمهل كالمعتاد، هكذا لم تعد هذه الكتابة مثل أوراق الصباح بل كتابة مفكرة يومية وهو شيء لم أستطع الالتزام به طوال حياتي.

سبعة أيام من كتابة مفكرة، هذا رقم قياسي جديد لأن الرقم السابق كان ثلاثة أيام فقط.

أوارق الصباح هدفها تفريغ الذهن من الأفكار والهموم عموماً لكنها جعلتني أتسائل: ماذا سأفعل عندما يكون الدماغ فارغاً من الأساس؟! ما أحتاجه هو نوع آخر من التمارين التي تساعد على الكتابة الإبداعية وقد سبق أن تحدثت عن لعبة كتابة إبداعية وهذه وسيلة لكن أريد وسائل أخرى.

لدي مكعبات القصص وهي مكعبات رسم عليها رسومات مختلفة، يمكن استخدامها لصنع قصص مسلية ويمكن أن تكون لعبة جماعية:

Story Cubes

جربت بالأمس استخدامها بوضعها على سطر واحد عشوائياً ومحاولة صنع ثلاث قصص من نفس السطر، كل قصة كانت أطول بقليل من سابقتها وكل واحدة كانت مختلفة حقاً ووجدت الأمر مسلياً حقاً، هذا ما أحتاجه، ليس تفريغ ذهني بل تمرينه بأن يكتب ما لم أعتد عليه من قبل.

إن أردت تجربة أوراق الصباح فهذا فيديو قصير يشرحها:

روابط: من سيفوز في لعبة شطرنج؟ جهاز أتاري أم شات جي بي تي؟

في الأسبوع الماضي لم تكن هناك روابط كثيرة، هذا الأسبوع لدي الكثير وهناك العديد منها يستحق الانتباه.

العيش حنينا:

طالما قرعت أسماعنا نحن الذين تجاوزنا العقد الرابع نصيحة عدم الاستجابة للحنين، حتى لا نقع في هوة العمر، لكني أجد ذلك أمرا مستحيلا جدا، نحن صدقا نقتات على الحنين، نحيا به، نسترجعه، تؤثر فينا صوره، نتأمله، نكتب عنه.

صراع الجبابرة: ترامب وماسك في حلبة الأنا المشتعلة، ماذا يمكن أن يتعلّمه الشركاء المؤسسين!

مثل هذه الكائنات لديها من الأنا والغرور ما يكفي لتوزيعه على سكان العالم كافة، وليس من السهل عليها أن تختفي من المشهد، وأن تكتم غرورها وأناها، وتكتفي بلعب أدوار جانبية مساندة.

العنزة التي تعلمت العد، رسومات لكتاب أطفال.

تغلب جهاز أتاري على تشات جي بي تي في لعبة شطرنج، برنامج الشطرنج للأتاري طرح في 1979، وجهاز أتاري نفسه ضعيف حقاً حتى بمقياس حواسيب ذلك الوقت، العبرة هنا أن برنامج متخصص يمكنه التغلب على ذكاء اصطناعي عام غير متخصص.

مخطط لمدينة جديدة في الشارقة، مدينة قابلة للمشي وتبدو رائعة، كما قلت سابقاً بناء مدن جديدة أسهل من تغيير مدن قديمة ونحن بحاجة لتغيير المدن القديمة، الناس يعيشون هناك بينما المدن الجديدة قد تعاني من جذب الناس للعيش فيها.

مشغل أشرطة كاسيت يدعم بلوتوث، في السنوات الماضية ازداد عدد خيارات مشغلات الكاسيت الجديدة، إن كنت تبحث عن واحد فنصيحتي أن تبحث عن واحد مستعمل من صنع سوني أو باناسونك.

قصة شراء أتش بي لبالم، بقلم الرجل الذي دفع الشركة لشراء بالم، أتش بي لم تحسن إدارة بالم وأغلقتها خلال أقل من شهرين.

ما هي أفضل كاميرا رقمية على الإطلاق؟ المقال لديه إجابة وهذا رأي الكاتب بالطبع، أوافقه من ناحية أن هناك حاجة لكاميرا صغيرة وجيدة مثل هذه.

الخط الزمني للتقنية، بدء من أدوات الحجارة وحتى الذكاء الاصطناعي، سأقضي الكثير من الوقت في هذا الموقع.

جهاز تحكم دائري، جهاز مفتوح المصدر ومتخصص في فعل شيء واحد وهو تقديم قرص قابل للتدوير، مناسب لمحرري الفيديو مثلاً.

ويكيبيديا: زوهيتسو، أسلوب تأليف ياباني حيث الكتاب يحوي مقالات متنوعة لأفكار الكاتب، كتابة شخصية تعكس واقع الكاتب والعصر الذي يعيش فيه، هذا بالنسبة لي أفضل أنواع الكتابة، أحب قراءة الكتب من هذا النوع.

مشروع الحوسبة الإنسانية، الصفحة تقدم قائمة كتب ومقالات وروابط حول الحاسوب وعلاقته بالأدب والفلسفة والإنسانيات عموماً، مؤخراً بدأت أهتم مرة أخرى بالجانب الآخر من الحوسبة، الحاسوب ليس مجرد جهاز لتحليل الأرقام وكثير من مطوري أفكار الحوسبة كان اهتمامهم إنساني أو أدبي أكثر من علمي.

في الصين: نقل مجموعة من المباني.

التجول في اليابان وتصوير سيارات يابانية، السوق الياباني لديه خيارات كثيرة ممتعة.

شاهد: