كتبت في ماستودون:
لدي مئة فكرة لأكتب عنها لكن 0% رغبة في الكتابة، لا أحتاج لنصائح فقد كتبت الكثير منها بنفسي، أحياناً عندما تكون هناك مقاومة فخير ما يمكنك فعله هو تقبل وجودها وانتظار عبورها بسلام، أحياناً مقاومة المقاومة تؤدي للمزيد منها.
مباشرة بعد نشر ما كتبته أعلاه وجدت موضوع تقني أود الكتابة عنه! وهناك دائماً مواضيع الروابط التي تدفعني للنشر أسبوعياً، بدونها قد أتوقف لفترة طويلة.
انظروا إلى المانيا تعرفون إلى أين نحن متجهون (ترجمة)
أصحاب مطعم من «الزمن الجميل» في دبي: هنا كل ذكرياتنا منذ 1968
كن آخر من يطفئ الأنوار، ويغلق الأبواب من ورائه؛ عن سؤال الترميم والإصلاح أم البدايات الجديدة!
نظام زراعي صناعي، في بريطانيا وينتجون الفراولة التي تستورد من الخارج، بزراعتها محلياً يقللون من الموارد المستهلكة لجلبها من دول أخرى، شخصياً أفضل الزراعة الطبيعية ومثل هذا النظام لا يعجبني لكن العالم بحاجة لأي جهود لتقليل الطاقة المستهلكة في الزراعة وكذلك الماء؛ ورفع كفاءة المزارع، لذلك مثل هذا النظام سيكون ضرورياً.
البناء بالطين، المادة تسمى بالإنجليزية cob ولا شك لها اسم عربي لكن لم أجده، المادة ليس فقط طين بل يخلط معه التراب والقش، المادة استخدمت قبل آلاف السنين، وينظر لها بدونية لذلك تحتاج من يستخدمها ليبني مباني حديثة التصميم يتقبلها الفرد اليوم، شخصياً معجب بالمباني التقليدية التي تستخدم المادة.
طباعة المقالات على شكل مجلات صغيرة، تجربة أود محاكاتها.
مصابيح مطبوعة، تصاميم جميلة.
تصميم كرسي أعجبني، أجده يشبه كرسي 620 لكن أبسط.
حاسوب في حقيبة، أعجبني المشروع.
تجديد مراوح بطاقة رسوميات، نتيجة التجربة بطاقة رسومات تقدم كامل أدائها وتبقى باردة ولا تصدر أي إزعاج.
نظرة على دراجة نارية بمحرك في إطارها الأمامي، تصميم غريب
شاهد:
- مادة تصنع الماء من الهواء
- تحويل لعبة إلى حاسوب، أعجبني المشروع كثيراً، لأنه أبقى الأزرار (11 فقط) كما هي، واستخدم البطاقات كوسيلة للتغيير بين البرامج.
- تاريخ اللغة الإنجليزية في 22 دقيقة
البناء بالطين هو ما يسمى الطوب البلدي، متواجد إلى اليوم في صعيد مصر، بالإمكان مشاهدة طريقة صنعة من خلال اليوتيوب.
أما بالنسبة للزراعة فالمشكلة لا تكمن في الانبعاثات الحرارية أو غيرها، المشكلة في أن الفائض منها يتم إتلافه للحفاظ على سعر المنتج بدل انخفاض الأسعار و توفر الغذاء للجميع.
في قريتنا حين كنت صغيرا كانت لدينا منازل من الطين والحجارة ، إختفت ثم عادت الآن تحت مسمى البناء الإيكولوجي