روابط: هل تحتاج المؤسسة للمدراء؟

انقطع خط الإنترنت لعطل ما في منتصف يوم الأربعاء، كان بإمكاني الوصول للإنترنت من خلال هاتفي لكن لا أحب الكتابة على الشاشة الصغيرة لذلك رأيت أن انتظر واستمر العطل حتى يوم الخميس وجاء فني من الاتصالات ليحل المشكلة، لكن شخصياً كنت سعيداً بهذا الانقطاع فقد رأيتها فرصة للقراءة ولذلك أجلت كتابة الموضوع حتى صباح اليوم، لم أنم بما يكفيني لأنني أعاني من الصداع ولا أدري ما سببه، قررت تجربة شيء قرأت عنه منذ وقت طويل وهي أن ممارسة الرياضة تساعد على تخفيف الصداع، خرجت للمشي في الصباح ولم يكن الجو جيداً لكن بالفعل الصداع خف كثيراً، التقطت الصورة أعلاه عند خروجي من المنزل.

اليوم جمعة، لا تنسى قراءة سورة الكهف.

العربية المعاصرة لغة أعجمية بحروف عربية، أعترف أنني أقع في بعض ما يذكره المقال.

كروموفوبيا، عن رُهاب الألوان من حولنا، أعتبرها مناسبة سعيدة عندما يكتب الأخ حمود عصام، في الماضي كنت أحب التقليلية والتبسيط في كل شيء حتى الألوان، والآن أجدني أذهب في الاتجاه المعاكس.

ما لا تخبرك به كتب الادارة – أدراج ومشارح

مشروع جهاز عبارات، الجهاز صنع لشخص لا يتحدث، ليس هناك تفاصيل كثيرة لكن يبدو أن المستخدم لديه إعاقة ما، المشروع يوضح فائدة وأهمية تعلم الإلكترونيات، يمكن للفرد صنع ما لن تصنعه الشركات.

نظرة على معالجات XScale من إنتل، الشركة تتراجع ومؤخراً ظهرت إشاعات أن هناك شركة أخرى تريد شراء إنتل.

رسومات من المكسيك، هذه رسومات قديمة لجزء من تراث وتاريخ المنطقة.

ساعة كاسيو المكتبية، على شكل ساعة اليد لكن بحجم كبير، أتخيل أن شخصاً سيجعلها ساعة يد .. أو ربما حزام!

مشروع إلكترونيات تعليمية، شخص صنع أجهزة إلكترونية مختلفة كوسيلة تعليمية، أعجبني ما رأيته.

مجتمع خسر قدرته على التركيز

مؤسسة بلا مدير، تجربة لإنجاز العمل بدون مدراء، النتيجة إيجابية وأظن أن النتيجة غير مفاجأة لأي شخص، الناس قادرون على إدارة أنفسهم.

صور من الهند

شاهد:

4 thoughts on “روابط: هل تحتاج المؤسسة للمدراء؟

  1. لا أعتقد أنه يمكن أن يسير العمل في مؤسسة بدون مدير، أتذكر في فترة من الفترات أنهت الشركة عمل مدير تقنية المعلومات، فصرنا بدون مدير لفترة من الزمن ولم تحدث مشكلة بسبب عدم وجود مدير في هذه الفترة، لكن هناك تفسير لذلك: أولاً أنه كان هناك مدراء أصغر منه للأقسام هم من أداروا سير العمل – وهذا يعني أن أحدهم أصبح مدير فعلي أو مجموعة منهم-، والسبب الثاني أن القوانين التي وضعها المدير السابق ما زال يُعمل بها، كأنه أخذ إجازة وما زال أثره في المؤسسة.
    أعتقد أن الحل الصحيح هو تقليل عدد المدراء أو تقليل الطبقات الإدارية، أو الاتجاه للإدارة المركزية. أو أن يكون عدد المدراء متناسب مع عدد الموظفين الذين يعملون الشغل الحقيقي، فلا يُعقل أن يكون في مؤسسة 10 عمال أو موظفين وثلاثة مدراء، يكفي مدير واحد لإدارة مؤسسة صغيرة مثل هذه.

    1. بالفعل الأمر يختلف بين المؤسسات الصغيرة والكبيرة، في بعض المؤسسات الكبيرة يتضخم الفريق الإداري ويصبح عائق أمام الإنجاز، هناك كذلك شركات يملكها الموظفون بالكامل وهذه تتخذ القرارات بناء على موافقة الأغلبية وبدون مدير.

  2. شركة مُسطحة Flat organization, يمكن لأي موظف أن يصل الى المدير العام باقل عدد ممكن من التواصل, ربما مباشرة
    هذا هو الحل الأفضل

Comments are closed.