مجلة بايت الشرق الأوسط: العدد صفر

العدد الأول من مجلة بايت الشرق الأوسط، يمكنك تنزيله من أرشيف الإنترنت.

ملاحظات:

  • حالياً الأرشيف يعاني من ضغط على مزوداته لذلك ربما من الأفضل أن تنتظر حتى الصباح لتنزل الملفات.
  • العدد رقمه في المجلة هو صفر، وأخمن بأنهم فعلوا ذلك لأنه أسلوب العد الذي تستخدمه الحواسيب، أجد هذا غير منطقي ويفترض أن يكون العدد واحد.
  • صورت صفحات قابلة للقطع، واحدة للاشتراك في المجلة والثانية استبيان، هذه جزء من المجلة وأرى أهمية تصويرها، يا ترى كم شخص في الماضي كتب عليها وأرسلها بالبريد؟
  • صورت أيضاً بطاقة بريدية وضعت في المجلة لطلب برامج تجريبية من شركة ديوان اللبنانية، العرض انتهى قبل 29 عاماً.
  • الملفات PDF وغير قابلة للبحث، لأن برنامج التعرف على الحروف العربية لم يستطع التعامل مع عدد كبير من الصفحات، أعتذر.
  • أنا غير راض عن مستوى التصوير، وهذه الملاحظة ستتكرر مع كل مجلة أطرحها، فعلت كل ما بوسعي لالتقاط أفضل صور، راسلت الشركة المصنعة للجهاز وجربت كل حيلة.
  • بدء من اليوم سأطرح عدد واحد كل يوم إن شاء الله.

في الصفحة 11 ستجد رسائل موجهة للمجلة ومن بينها هذه الرسالة المتشائمة:

الصحفي يتحدث عن تجربة في الغالب، لكن استمرار مجلة بايت إلى 2003 إلى 200 (تسع سنوات تقريباً) (تحديث: المجلة استمرت إلى 1998) يثبت أن هناك مكان للمجلات العلمية والتقنية وأن هناك فرصة لنجاحها في ذلك الوقت، لاحظ أن بايت لم تكن الوحيدة فقد ظهرت مجلات أخرى من لبنان والإمارات ومصر والسعودية وربما من بلدان أخرى لكن لا أذكر أي مجلات إلا من هذه البلدان.

نقطة أخرى تضايقني في رسالته وهي التشاؤم، بإمكان الفرد أن يكون متشائماً ويأمل في نفس الوقت أن تنجح تجربة أخرى لكن سطره الأخير يخبرني أنه متشائم ولا أمل لديه بنجاح الآخرين، ولو استمعنا للمتشائمين أمثاله لتحققت تنبؤاتهم بالفشل لأن الناس لن تجرب من البداية.

هذا كل شيء الآن، هذه المواضيع لن تستعرض المجلات بل تطرحها للتنزيل وقد أتحدث عن شيء في المجلة، استعراض المجلات وعرض بعض محتوياتها أتركه لك وشخصياً سأفعل ذلك عندما أنتهي من رفع كل المجلات.

2 thoughts on “مجلة بايت الشرق الأوسط: العدد صفر

  1. شكرا كثيرا على مجهوداتك، قراءة مجلات المعلوماتية القديمة تمكننا من رؤية التطور الهائل الذى طرأ في هذا المجال.

    1. صحيح، المقارنة بين الماضي والحاضر سبب لرغبتي في تصوير هذه المجلات، كذلك توثيق صناعة البرامج العربية التي لا يوجد مصدر جيد للحديث عنها.

Comments are closed.