6 أفكار على ”تقنية الكتاب المسموع من الستينات“

1. هذه التقنيات مهما كانت قديمة فلها مذاقها الخاص وبالأخص عندما يستطيع المستخدم عمل تعديلات عليها بعيداً عن طريقة التغليف الاحتكارية التي تستخدمها الشركات حالياً .. كمثال لم يعد أحد يستطيع ترقية الذاكرة العشوائية من دون أن يفكك الحاسب كله.

   إعجابإعجاب

   • لذلك أفضل الحاسوب المكتبي على عيوبه أو عيبه الأساسي بالنسبة لي وهي الأسلاك الكثيرة، لكن الناس يعتمدون على الحاسوب المحمول للعمل وهذا يعني عدم إمكانية تغيير شيء بسهولة، هذه مشكلة فعلاً.

     إعجابإعجاب

     • نعم هذه مشكلة كبيرة .. بالنسبة لي عدت لاستعمال الحاسوب المكتبي منذ نهاية السنة الماضية .. تماماً كما كنت أفعل معظم سنوات حياتي .. لم أمتلك حاسوباً نقالاً إلا خلال 2017 – 2019 بعدها تخلصت منه لكوني لا أستطيع ترقيته كما أريد ومتى أريد ..

       إعجابLiked by 1 person

     • بالنسبة للأسلاك الكثيرة فلقد حللت هذه المشكلة بشراء فأرة ولوحة مفاتيح لاسلكيتين وبطاولة لها ظهر به رف وفتحة لخروج الأسلاك .. هكذا لن تظهر الأسلاك التي هي سلكين للشاشة وسلك كهرباء لمكبر الصوت الذي يعمل بالبلوتوث

       إعجابLiked by 1 person

2. بعض التقنيات الموجودة حالياً كانت موجودة لكن بشكل مختلف أو لها جمهور محدود. الهواتف الذكية التي صارت ضرورية و لا يمكن إنجاز بعض الإعمال إلا من خلالها، كانت في يوم من الأيام محصورة على رجال الأعمال. الكتب الصوتية الآن لها جمهور واسع نظراً لوجودها بضيغ رقمية يسهل الحصول عليها.

   إعجابإعجاب

   • هذا مسار التقنية كما يبدو، تبدأ مرتفعة السعر ولجمهور محدود ثم يصمم شخص ما طريقة ليجعلها رخيصة ومتاحة للأكثرية.

     إعجابإعجاب

التعليقات مغلقة.