مضى ما يزيد عن شهر منذ آخر موضوع للروابط لذلك رأيت أن أعود لنشر موضوع روابط كل خميس (تقريباً!)، وأذكر بأن الهدف هنا ليس أن تضغط على كل رابط وتحاول استهلاك كل شيء أضعه هنا، اختر ما يفيدك ويعجبك واترك الباقي.
مبرمج يصنع محاكي لعبة جيم بوي (Game Boy)، هذا مشروع شخصي له أراد فيه تعلم شيء جديد، هناك محاكيات كثيرة لهذا الجهاز وبعضها كتب بلغة جافاسكربت وهذا يعني إمكانية تشغيل ألعاب هذا الجهاز على المتصفحات.
حاسوب هادئ تماماً، بدون أي مراوح أو أي أجزاء متحركة، أظن أن الحواسيب في المستقبل القريب ستعمل بمعالجات ARM والتي تعمل في الهواتف وهذا يعني عدم الحاجة لوجود مراوح، سيكون من السهل صنع حاسوب هادئ تماماً.
أوعية من الإسمنت، مادة تعجبني حقاً عندما تستخدم لصنع أشياء صغيرة وأعمال فنية.
تصور لآلة غسيل لشخص واحد، أتمنى وجود شيء مماثل، أعني غسالة صغيرة تكفي شخص واحد.
نظرة على هواتف غير ذكية، هذا أمر نادر في بعض المواقع التقنية، أعني أن يهتموا بأي شيء مختلف عن الهواتف الذكية.
تطبيق Deckset، صمم عروض تقديمية باستخدام محرر نصي ولغة مارك داون، لنظام ماك فقط.
فيديو:
- فن صيانة أجهزة التلفاز، حتى لو كانت التقنية قديمة، هناك من يحتاجها ويريدها وستبقى الحاجة لمن يعمل على صيانتها.
- لقاء قصير مع مخترع الكاميرا الرقمية، اخترع الكاميرا في شركة كوداك ومع ذلك كوداك الآن جزء من التاريخ، أمر مؤسف.
- 29 طريقة للإبداع
- نظرة على مجهر إلكتروني، من صاحب قناة الرجل الذي صنع هاتف آيفون الخاص به.
مشاريع التقاط صورة كل يوم تحسن حالتك الصحية، لدي تخمين هنا بأن التصوير يصبح دافعاً للخروج من المنزل كل يوم وفعل شيء مختلف وهذا يجعل الناس أكثر صحة.
دارة متكاملة يصنعها فرد بنفسه، هذه خطوة كبيرة، لأنني على يقين أننا في المستقبل سنتمكن من طباعة الدارات في منازلنا وهذا قد يعني صنع حواسيب وأجهزة إلكترونية متنوعة بحسب احتياجتنا.
رجل يجمع كاميرات رائعة، يعجبني ذوقه.
يوتيوب مبسط، موقع مستقل يوفر محرك بحث في يوتيوب ويعرض مقاطع الفيديو بدون أي تفاصيل أخرى.
صناديق تنظيم لأصحاب الهوايات، حقيقة هذا رابط خطير لبعض الناس، لأنك سترى الصور وسترغب في شراء هذه الصناديق فوراً
بالنسبة لالة الغسيل، في الحقيقه يوجد في اسواقنا غسالات صغيره جدا تنفع للفرد الواحد و تتسع بالغالب لدورة مياه صغيره. افكر باقتنائها كوني اغسل كميات بسيطه جدا من الملابس
هل من صورة أو رابط أو اسم لمثل هذه الآلات، أود رؤيتها فقط