روابط: عودة إلى أركوسانتي

leg-upمدينة المستقبل تختبأ في صحراء أريزونا، سبق أن كتبت عن مدينة أركوسانتي في مدونتي السابقة أصنع دولتك بنفسك، المقال في الرابط يلقي نظرة عامة على الفكرة وصاحبها وجذور الفكرة، لا زلت أتمنى زيارة هذه المدينة، للأسف موقعها يعني زيارة أمريكا وأمريكا الآن بلد لا أريد زيارته.

ملاحظة: الآن أنا سعيد بإنشائي لمدونة اصنع دولتك بنفسك، المواضيع على قصرها وروابطها القليلة تعمل كملاحظات أعود لها بين حين وآخر وستفيدني عند كتابة موضوع عن الدول المجهرية مثلاً، لكن أفتقد تصميمها القديم، أول تصميم لها كان جميلاً ببساطته.

الويب بدأت تموت في 2014، فايسبوك وأمازون وغوغل، هؤلاء الثلاثة غيروا طبيعة شبكة الويب، والكاتب يرى أن الويب بدأت تموت ببطء حتى لو ازداد حجمها وعدد مستخدميها.

لماذا الورق هو التطبيق “القاتل” حقاً، على تقدم التقنيات الرقمية يبقى الورق منافساً عنيداً وسيبقى.

أكتب كالمبرمج، نصيحة جيدة كما أرى لمن يمارس الكتابة، الموضوع لا علاقة له بالبرمجة.

طيور من ورق

بيت أعجبني

روبوت مصارع السومو، بسيطة وهدفها تعليمي.

صور للقطط وهي تمارس فنون القتال! أضحكتني الصور.

شركات الحلويات لا تفي بوعودها، بالطبع سيقطعون الأشجار لصنع منتجاتهم، الشركات ليس لها أخلاق، الوعود كلام فارغ، لا بد من إجبارها بالقانون.

بسط بيئتك، ليو يتحدث عن هاتفه وحاسوبه هنا.

كيف بقي سنابشات بدون أخبار كاذبة؟

كيف تحول الناس إلى مستهلكين؟

مايكروسوفت وحاسوب بشاشتين

mscأبدأ بتنبيه: كل ما أذكره هنا كلام غير رسمي وقد يكون مجرد إشاعات.

موقع متخصص في مايكروسوفت وويندوز نشر مقالاً عن مشاريع داخلية لمايكروسوفت، واحد منها يبدو لجهاز بشاشتين، ليست المرة الأولى التي يظهر فيها مثل هذا الخبر، قبل سنوات ظهرت إشاعة بل ومقاطع فيديو توضح تصوراً لجهاز تعمل عليه مايكروسوفت يعمل بشاشاتين وقلم، المشروع اسمه Microsoft Courier وكنت بانتظاره، كنت أود أن يتحول لمنتج حقيقي لكن مايكروسوفت ألغت المشروع والسبب الرئيسي كما أذكر أن النظام لم يكن يدعم البريد الإلكتروني وهذا كان خيبة أمل كبيرة بالنسبة لي.

الآن تعود مايكروسوفت لنفس الفكرة لكن بشكل مختلف، إن نفذت مايكروسوفت الفكرة ستكون في الغالب فكرة مألوفة، الواجهة لن تكون مختلفة جذرياً كما في كورير بل ستعمل مثل ويندوز الحالي لأن مايكروسوفت لن تكون شجاعة كفاية لكي تغامر بواجهة تعتمد كلياً على القلم وجديدة تماماً، وستضع مايكروسوفت برامج مألوفة تدعم القلم مثل تطبيقها OneNote وتطبيقات رسومات مختلفة وربما تطبيق لملفات PDF، بمعنى أن الجهاز سيكون مثل ويندوز لكن بشاشتين وقلم.

هذا إن ظهر الجهاز، وإن أعلنت عنه رسمياً وكان بهذا الشكل الذي وصفته ستكون خيبة أمل لكن على الأقل هذا ما أتوقعه، لن أرفع سقف توقعاتي، ما آمله أن تثبت مايكروسوفت أنني مخطأ وتكون شجاعة كفاية لتطوير منتج متخصص لفئة متخصصة من الناس وصغيرة الحجم فلا تسعى لسوق كبير بل لسوق صغير، لكن هذا سيكون عكس ما تفعله الشركات.

لماذا أهتم بالقلم في الحواسيب؟ لأنه ببساطة أكثر دقة من الأصابع وأسهل للاستخدام عند الرسم أو الكتابة، شاشات اللمس في الهواتف تعتمد على اليد كوسيلة تحكم وإدخال ولا بأس بذلك لكن الأصابع تحتاج للقلم والفرشاة وغيرها من الأدوات لكي تبدع وترسم وتكتب، هذا ما يحتاجه الرسامون وهذا ما تقدمه لهم شركة واكم (Wacom) مثلاً بشاشات الرسم.

واجهة الاستخدام المعتمدة على القلم (Pen-based interface) موضوع يهمني كثيراً، لأنني حتى الآن لا أجد المنتج الذي صمم من الأساس ليعتمد على القلم كواجهة، كانت هناك منتجات في الماضي لكن الشركات المصنعة لها لم تصمد ومنها بالم، الشركة التي اشتريت بعض منتجاتها، للأسف الشركات توقفت عن البحث جدياً في هذا المجال واتجهت أكثر نحو منتجات المستهلكين.

سامسونج جلاكسي نوت لا يستحق الاهتمام هنا، مع إعجابي بإضافة القلم إلا أنه هاتف آندرويد في النهاية، بالنسبة لي الواجهة يجب أن تكون 100% معتمدة على القلم، شيء لن تفعله سامسونج لأنها تريد بيع الجهاز لأكبر عدد ممكن من الناس.

هذا بديل محرك بحث غوغل

ddgإن كنت تستخدم غوغل فأتمنى أن يقنعك هذا الموضوع بتجربة محرك بحث آخر، شخصياً أستخدمه منذ سنوات وهو في الغالب يغنيني عن استخدام غوغل، يحدث بين حين وآخر أن يقدم نتائج غير مرضية فأستخدم غوغل لكن أحياناً غوغل نفسه يقدم نفس النتائج أيضاً.

أستخدم DuckDuckGo منذ سنوات الآن، المحرك لا يجمع معلومات الزوار ولا يتابعهم من خلال الإعلانات، هذا هو أهم ما دفع كثيرين للاعتماد عليه، نتائج غوغل لم تعد كما كانت وهذا أمر صحيح منذ سنوات الآن، النتائج تختلف باختلاف الباحثين وكم الإعلانات التي تظهر في غوغل.

المحرك يقدم خاصية Bang، وهي إدخال علامة التعجب ! متبوعة بحرف أو كلمة للبحث في موقع محدد أو عن نوع محدد من البيانات، مثلاً إدخال الحرف a سيجعلك تبحث مباشرة في أمازون، إدخال en2ar ثم إدخال كلمة إنجليزية سيوجهك مباشرة إلى مترجم غوغل مع ترجمة الكلمة الإنجليزية إلى العربية، هناك أكثر من 9000 أمر يمكن استخدامه بهذه الطريقة، هناك محرك بحث فقط لهذه الخاصية.

هناك أيضاً خصائص أخرى كثيرة وتسمى الإجابات، ابحث عن شيء وستحصل على إجابة أو بريمج صغير:

شركة DDG لديهم مدونة متخصصة في الخصوصية وأنصح بقراءة بعض محتوياتها، وأنصح كذلك بقراءة صفحة الخصوصية في المحرك نفسه، هذا السبب الأساسي للتغيير، أما من ناحية النتائج فيمكنني وبدون تردد أن أقول بأنه يقدم لي نتائج بحث أفضل من غوغل حالياً، في الماضي كنت أعتمد على غوغل أكثر لكن اليوم نادراً ما أحتاج غوغل.

جرب أن تستخدمه، لن يضرك شيء أن تجرب، ستحتاج بعض الوقت لتعتاد عليه، وأتمنى حقاً أن يصبح شعار البطة الظريفة بديلاً لشعار غوغل.

التعقيد وانهيار الحضارة

مقابلة مع Chuck Moore، مطور لغة البرمجة فورث (Forth) وأحد رواد الحاسوب والتقنية الذين يستحقون أن تسمع لهم، الرابط قديم يعود لعام 2009 مع ذلك لم أنتبه له حقاً إلا اليوم، سبق أن قرأت اللقاء لكن جزئية من اللقاء أود أن أركز عليها، مور يقول:

“I despair. Technology, and our very civilization, will get more and more complex until it collapses. There is no opposing pressure to limit this growth.”

تذكرت أنني فكرت بشيء مجنون في الماضي، بعد تفكير طويل حول موضوع التبسيط على مستوى الأنظمة وصلت لنتيجة أن التعقيد سيقود بعض المجتمعات والدول بل الحضارات إلى الانهيار، الأنظمة هنا هي أنظمة الاقتصاد والسياسة والقانون، الأشياء التي تحكم حياة الناس كل يوم، هذه الأنظمة تزداد تعقيداً والتقنية لم تساهم في تبسيط الأمور بل زادتها تعقيداً والتقنية نفسها تزداد تعقيداً، ما كان ممكناً لفرد واحد فعله في الماضي أصبح اليوم مشروعاً يتطلب عشرات المبرمجين.

التعقيد لا يعالج بمزيد من التعقيد، إن كانت هناك طبقة تعقيد فالحل لا يكون بإضافة طبقة فوقها لتبسطها بل أن نعالج التعقيد نفسه، سواء في حياتنا أو في دولنا، لكن أنظمة الاقتصاد والسياسة اليوم هدفها النمو الدائم، ولو أن فرداً نمت خلايا جسمه بدون حد لأخبره الأطباء أنه مصاب بالسرطان لكن نمو الشركات وتوسعها دون حد يبارك من كل جهة والناقدون من يسمعهم؟

التبسيط موضوع يفترض أن يناقش على مستوى الأنظمة، التنظيم على مستوى الأفراد أمر مهم لكن الأنظمة التي تؤثر عليهم لا يمكن تجاهلها.

تعليق سريع على الرابط والموضوع أتركه هنا، هذا في العادة ما أكتبه في دفاتر الملاحظات، لذلك أشارك به لعل شخصاً يستفيد.

روابط: خط الإنترنت ومشاكله

480px-GN-4_digit_9
المصدر: Hellbus

منذ سنوات وأنا أستخدم خط مشترك مع العائلة الكريمة وللمشاركة ميزتان، الأولى أنني لا أدفع شيئاً وأنا ممتن للأهل وأخي على ذلك، الثاني وهو الأهم بالنسبة لي وهو عدم الحاجة للتعامل مع شركة اتصالات، ببساطة أنا أكره اتصالات، كلمة أكره قوية ولها معنى لا أحبه لكنها ليست قوية كفاية للتعبير عن شعوري تجاه اتصالات، إلى اليوم أنا غير قادر على نسيان أو تجاوز تصريح أحد مسؤوليها بأن اتصالات تقدم خطوط الإنترنت الأسرع والأفضل، مقارنة بمن؟! لأنني أنظر إلى من سبقونا كاليابان وكوريا وحتى لاتفيا وأجد أننا متأخرون عن الركب.

أنا مضطر لشراء خط إنترنت لأن الاتصال اللاسلكي بخط المنزل ضعيف ومتقطع وأحياناً لا يمكنني العمل بأي شكل ليوم كامل، إلى ذلك الحين قد لا أكتب الكثير في المدونة.

بيوت لمنطقة زراعية نائية في الصين، المنطقة تضررت من زلزال وانزلاق أرضي، المنازل في الموضوع صممت لتأخذ مساحة صغيرة وتوفر أكبر قدر ممكن من الوظائف، هناك حدائق على السطح وساحة عامة بين المنازل وأسفلها، تصميم رائع أعجبني حقاً.

من صمم مسجد الملك فيصل في الشارقة؟ قصة تستحق القراءة.

ساعة تستخدم Nixie tube، تقنية نيكسي تيوب أو بترجمة حرفية صمام نيكسي ليست جديدة والساعات التي تستخدمها ليست فكرة جديدة أيضاً، لكن مهما كانت التقنية والفكرة قديمة، هناك شيء ما سحري في هذه التقنية.

حاسوب حر ومفتوح المصدر، ليست المحاولة الأولى من نوعها لكن أي محاولة تستحق التقدير، البعض لا يكفيه أن تكون البرامج حرة بل يريد من الجهاز أن يكون منصة حرة كذلك، الحاسوب هذا ليس موجهاً لعامة الناس بل للمتخصصين والمهتمين بالأمر، على أمل أن يتحول لحاسوب تجاري في يوم ما.

صنع بنفسه كاميرا من الحجم الكبير، شاهد الفيديو واستمتع.

ودعني أترك ملاحظة هنا: تباً لتعليقات الإنترنت السلبية.

صور رائعة من صحراء أتاكاما، الصحراء الأكثر جفافاً في العالم.

آلة حاسوب قابلة للبرمجة من الاتحاد السوفيتي

حاسوب علب الكبريت يتعلم ويتغلب عليك

menace-exampleفي عالم الحاسوب هناك شيء يمتعني أكثر من أي شيء آخر، عندما أجد من بسط فكرة معقدة وحولها إلى لعبة غير رقمية ليوضح كيف يعمل الحاسوب، أو عندما يطور أحدهم حاسوباً إلكترونياً مبسطاً لكنه يعمل بأناقة، الهندسة تجعل بعض الحواسيب تبدو كأعمال فنية، واليوم عرفت واحداً من هذه الأفكار، كيف لم أنتبه لهذه الفكرة من قبل؟

القصة تبدأ مع دونالد ميتشي في عام 1961، عندما طور لعبة من علب الكبريت يمكنها أن تلعب لعبة أكس-أو (Tic-tac-toe) مع لاعب ومن خلال حذف الخطوات غير الصحيحة يمكن لهذه اللعبة أن تتخذ قرارات أفضل فتتغلب على اللاعب أو على الأقل لا تخسر، الفكرة بسيطة وهي تبين كيف تتعلم برامج الذكاء الاصطناعي، وكلما لعب اللاعب أكثر ازداد ذكاء اللعبة.

هذا جعلني أفكر، لو أن هناك بعد أو عالم آخر لا نهاية له يحوي بلايين البلايين من علب الكبريت وفيه ما يكفي من الناس والآلات للتعامل مع هذه العلب، هل سيخرج لنا في النهاية عقل يفكر من هذه العلب؟! ما الذي يجعل الترانسيتور مختلفاً؟ هذه الآلة لا تحزن عندما تخسر ولا تفرح عندما تنتصر، علب الكبريت لن تفهم أبداً أنها تلعب لعبة أكس-أو، ولن تدرك مهما طال عمرها جمال لعبة بسيطة، مع أنها تنتصر على الناس … أحياناً.

الآلة اسمها MENACE وهذه مجموع حروف كلمات: Machine Educable Noughts And Crosses Engine، دونالد كان باحثاً في مجال الذكاء الاصطناعي وأراد معرفة ما إذا كانت الآلة بإمكانها التعلم من التجربة، لم يكن لديه حاسوب فصمم هذه اللعبة، وهي تتكون من 304 علبة كبريت، كل علبة فيها خطوة من اللعبة وتحوي حبات ملونة تبين الخطوة التالية للآلة، في هذه اللعبة الآلة تبدأ أولاً ثم اللاعب، وفي البداية اللاعب سيتمكن من الانتصار بسهولة على اللعبة، وعندما يحدث ذلك عليه أن يزيل الحبات الملونة التي أدت إلى خسارة الآلة ويكرر ذلك مرة بعد مرة حتى تصل الآلة إلى إمكانية أن تتعادل مع اللاعب أو يخسر.

تعلم المزيد من خلال هذه الروابط، كلما قرأت أكثر عن اللعبة ازداد إعجابي بمصممها وباللعبة نفسها:

الحوسبة بلا حاسوب، هذا موضوع ممتع حقاً.

روابط: دول المدن ستعود وكذلك سفن الهواء!

العمل بعمق نادر

معماري من بوركينا فاسو يتحدث عن أول مشروع له، استخدم مواد محلية، درب عمالة محلية لتصنع مواد البناء وتبني المبنى وهكذا خلق وظائف للناس هناك، تصميم المبنى يجعله يوفر تبريداً بدون مكيفات، المبنى خلق طلباً على مزيد من المباني ومزيد من الوظائف، هذه قصة ملهمة حقاً.

نظرة على جسر للمشاة في كوريا الجنوبية، هذا حل لمن يرى أن هناك تضارباً بين أن تكون المدن للمشاة وأن تترك السيارات تسير في الطرق، جسر المشاة هذا يربط بين مواقع كثيرة ويسمح للسيارات بالعبور تحته.

السفر درجة أولى في مناطيد الماضي، للأسف هذه التقنية لم تنتشر، السفر في الجو وببطء هو أمر رائع، هناك مساحة كافية للناس ولا أحد يستعجل الوصول، طائرات اليوم تبدو كعلب سردين، أحلم بركوب سفن الهواء في يوم ما.

صنع نينتندو سيوتش .. أو بالأحرى جهاز مماثل في الشكل فقط.

عودة دولة المدينة، شخصياً أتوقع أن تعود دول المدن في المستقبل البعيد، كذلك أتوقع انهيار الدول الكبيرة لتتحول إلى دول صغيرة، سيحدث هذا بالحرب والسلم، على أمل أن أكون مخطئاً ولا يضطر أحد لخوض حرب لنيل الاستقلال … لكن التاريخ لا يقدم كثيراً من الأمل هنا.

أوبنتو بإصداراته وتوزيعات أخرى

ubuntu-logo32توزيعة أوبنتو تظهر بنسخة جديدة (كما أذكر) مرتين كل عام، ونحن في شهر أكتوبر وهذا يعني إصدار جديد من التوزيعة وبكل أنواعها:

  • Ubuntu: تعمل الآن بسطح المكتب Gnome، مرحباً أوبنتو إلى جنوم مرة أخرى، يونتي كان سبب توقفي عن استخدام أوبنتو قبل سنوات عديدة.
  • Ubuntu MATE، تستخدم سطح مكتب Gnome لكن بنسخته وواجهته السابقة، الواجهة التي أرى أنها إلى اليوم إحدى أفضل الواجهات.
  • Lubuntu، هذه نسخة تستخدم سطح المكتب LXDE، سطح مكتب صغير الحجم.
  • Kubuntu، سطح المكتب KDE، أود أن أجرب هذه البيئة مرة أخرى، سنوات من التطوير مضت منذ آخر مرة استخدمته.
  • Xubuntu، هل تنطق زوبنتو؟ تستخدم سطح المكتب XFce، أحد أسطح المكتب التي استخدمتها لفترة، أود تجربتها مرة أخرى.
  • Ubuntu Budgie، نسخة جديدة من التوزيعة لم أسمع بها من قبل وتستخدم سطح مكتب لم أسمع به من قبل.

هذه نسخ كثيرة لنفس النظام، وهذه ميزة للبرامج الحرة، سابقاً كنت أقول أن تعدد الخيارات سلبية لكن لم أعد أرى ذلك، تعدد الخيارات أمر إيجابي، إن كنت في حيرة أي هذه التوزيعات تختار فابدأ بواحدة ولتكن أبونتو، كما أذكر يمكنك تثبيت كل أسطح المكتب من أوبنتو مباشرة، إن لم ترغب بذلك فيمكنك تجربة كل التوزيعات دون تثبيتها … أو هذا ما أذكره منذ سنوات.

مضى وقت طويل منذ أن ألقيت نظرة على التوزيعات المتوفرة:

  • Lakka، توزيعة ألعاب فيديو بوجهة تشبه كثيراً واجهة سوني بلايستيشن 3، تبدو مناسبة لجهاز رازبيري باي.
  • PartedMagic، توزيعة استخدمتها في الماضي وقد كانت أفضل وسيلة لصيانة أنظمة ويندوز أو نسخ الملفات منها قبل إعادة تثبيت ويندوز، سعيد أنها ما زالت تطور.
  • antiX، مناسبة للحواسيب القديمة، ميزة للينكس أنه يعطي حياة جديدة للحواسيب القديمة.

أود لو أقضي مزيداً من الوقت لتصفح كل التوزيعات لكنها الآن بالمئات ومن الصعب إيجاد المختلف والمميز منها، على أي حال، هذا موضوع أردت منه فقط التنبيه إلى جديد توزيعات “بنتو” على اختلافها

روابط: كتاب أبو إياس عن البرمجة

الأخ معتز عبد العظيم نشر كتاباً بعنوان نحو مبادئ برمجية صحيحة، الكتاب متوفر مجاناً.

تعلم لينكس منت، دروس عربية لتوزيعة لينكس منت.

أتش بي أعلنت عن حاسوب Zbook x2، حاسوب هجين يعمل كحاسوب لوحي أو نقال ويمكن وصله بشاشتين بدقة 4K، يعمل بشاشة لمس تدعم كذلك استخدام قلم، سعره يبدأ من 1750$ دولاراً، سعر مرتفع لكن حقيقة توقعته سيكون أغلى من ذلك، هذا منتج يعجبني.

لماذا حصلت هذه القناة على 1.1 مليون مشترك في 9 أشهر؟ الجواب في مقطع فيديو، إن كان الحصول على جمهور كبير في يوتيوب أمر يهمك فشاهده.

نظرة على كاميرا من سامسونج، الشركة لم تعد تصنع كاميرات منذ سنوات الآن كما أتذكر، كنت في وقت مضى أفكر جدياً بشراء كاميرا من سامسونج مع عدستين، نعم سامسونج ليست مشهورة بكاميراتها لكن هل هذا يهم؟ حقيقة لا ما زلت أتحير من الناس الذين يجعلون العلامة التجارية سبباً لعدم شراء شيء، يريدون العلامة التجارية مشهورة ومعروفة لكن ماذا لو قدمت شركة غير معروفة منتجاً جيداً؟ شخصياً لا تهمني العلامة التجارية، كنت معجباً بكاميرا سامسونج لكن سعيد أنني لم أشتريها، توقفهم عن صنع الكاميرات مخيب بصراحة.

مبرمج يشرح لماذا يستخدم لغة Object Pascal، النقاش في هاكرنيوز مفيد كذلك.

ست حيوانات اصطادها الناس إلى حد الفناء، بالطبع هذه ليست الحيوانات الوحيدة لكنها عينة.

قصة لسيارة فرنسية لا يعرفها أكثر الناس، يعجبني معرفة شركات السيارات المجهولة والصغيرة، هذه واحدة منها.

رسومات أطفال لمنازل حولها إلى رسومات شبه واقعية، النتيجة منازل بتصميم غريب!

باي توب، غلاف لابتوب مع شاشة ولوحة مفاتيح لجهاز رازبيري باي.

كودا برنامج إنتاجية بأفكار مختلفة، أحد المطورين تجرأ على قول بأن مثل هذا التطبيق لم يطور منذ ظهور هايبركارد، آمل أنه يفهم حقاً ما يقوله.

“أنا لا أستأجر حاسوبي، ولا أود أن أستأجر البرامج”

35361421503_a785119ea9_mالعبارة في العنوان قرأتها في تعليق وهي تختصر الكثير، مناسبة التعليق كانت خبر طرح أدوبي نسخة جديدة من أحد برامجها والنسخة الجديدة تعمل في “السحاب” (أي الإنترنت لمن لا يعرف ذلك!) وتحتاج اشتراك شهري أو سنوي، أعترف بأنني لم أقرأ التفاصيل لأنني أهتم فقط بأن برنامج مستقل يعمل في حواسيب الناس سيتحول إلى برنامج يحتاج اشتراكاً وهذا أجده مشكلة.

في بدايات عصر الحاسوب الشخصي كان امتلاك البرامج أمر بديهي، إما أن تمتلك البرامج أو تصنعها بنفسك وفي الحالتين أنت تملك نسخة من البرنامج تستخدمها متى ما تشاء، ادفع مرة واستخدم البرنامج كما ترغب، بعض الشركات كانت تبيع ترقيات لبرامجها وبعضها يوفر ترقيات مجانية في حال كانت الترقيات صغيرة، الترقية كانت في الغالب أرخص من شراء البرنامج كاملاً مرة أخرى لأنك تملك نسخة قديمة منه.

ما حدث في العقد الماضي هو محاولة الشركات إعادة الحاسوب إلى عصر ما قبل الحاسوب الشخصي، عندما كانت الحواسيب في المؤسسات ترتبط بشبكة محلية وكان الحاسوب مجرد جهاز بسيط لا يستطيع فعل شيء بنفسه، الحاسوب يتصل بمزودات تفعل ما يريده المستخدم، وقد كان هذا أمر ضروري في الماضي، الحواسيب كانت غالية السعر والحاسوب الشخصي فكرة ستأتي في المستقبل.

بسبب حدود تقنية ومحدودية الاتصال بالشبكة كان بيع البرامج في صناديق كبيرة أمر مألوف، الصندوق لا يحوي فقط أقراصاً مرنة أو قرص مدمج بل غالباً يأتي مع كتاب دليل استخدام يوضح خصائص البرنامج، مع تطور التقنيات وازدياد سرعة الاتصال بالشبكة وانتشارها بين الناس بدأت الشركات تبيع نسخاً رقمية من برامجها، أصبح من النادر أن تجد البرامج في صناديق كبيرة تشتريها من محلات الحاسوب.

بالتدريج أدركت الشركات أن تحويل البرامج إلى خدمة سيعود عليها بربح أكبر، ظهرت آلاف خدمات الويب التي تحتاج منك إلى اشتراك شهري أو سنوي لكي تستفيد منها، ولن أنكر فوائد مثل هذه الخدمات وأنا ما زلت أستخدم بعضها إلى اليوم، لكن لا يمكن إنكار كذلك أن بعض الشركات لم تعد تكتفي بتقديم الخدمة بل تحاول استغلال بياناتك لأغراض أخرى، وأدوبي حولت حزمة برامجها إلى برامج تحتاج إلى اشتراك لكي تستخدمها، البعض يرى هذا أمر حسن كون الاشتراك أرخص لكنني شخصياً أرفض هذا النموذج مع ما يقدمه من مزايا، البرامج أهم من الجهاز ويفترض أن المستخدم يمتلك هذه البرامج وليس فقط يستأجرها.

كلما تمضي الأيام يزداد فهمي لأهمية البرامج الحرة، لأنها قد تكون في المستقبل القريب البرامج الوحيدة التي يمكن امتلاكها حقاً، لن يفاجأني أن تطلب شركات عدة اشتراكاً شهرياً لاستخدام الأنظمة والبرامج، ودائماً سيكون تسويقهم لهذا التغيير بأنه إيجابي ويقدم فوائد كثيرة للمستخدم، ولا شك أن هناك أناس سيدافعون عن هذا التغيير ويرونه رائعاً … شخصياً؟ لا أريد أن أستخدم برنامجاً لا يعمل إلا باشتراك، إن كان في حاسوبي فمن الواجب أن يعمل دون اشتراك ودون اتصال بالشبكة.

عام جديد

27338097712_487bfd4ea1_qلست ممن يحتفل بيوم الميلاد، لم أكن أهتم به في الماضي وكان سماع خبر أن عائلة احتفلت بيوم ميلاد أحد أبنائها أمر نادر في محيطي، لست ضد أو مع الاحتفال هنا، هو فقط شيء لم أعتد عليه والآن أجد صعوبة في الاهتمام به إلا كنقطة أفكر بها قليلاً، أكملت 38 عاماً ولا بد من وقفة ولو قصيرة لأفكر في ما مضى وما هو آت، لكن ما مضى قد مضى وما هو آت لم يأتي بعد ولست أعرف ما الذي يخبأه المستقبل.

أذكر كتب التطوير الشخصي ونصائحها بالتخطيط لكن نادراً ما أقرأ فيها أن الآخرين يخططون لك أيضاً، ولست أعني أن يتآمر عليك الناس لكنهم يريدون منك بعض أو كل وقتك، صديق يريد رؤيتك للحديث، فرد في العائلة يريد منك عملاً، مديرك يطلب منك أن تبقى بعد ساعات العمل للمزيد من العمل، كل هذا وغيره يفترض أن تتحدث عنه الكتب أكثر من الحديث عن التخطيط الشخصي، لأن الآخرين يتدخلون في حياتنا بقصد أو بدونه وأثره علينا كبير.

صورة أخرى من أثر الآخرين علينا تجدها في التعليم وكل شيء محيط بالتعليم، أخيراً أدركت أن التعليم طريقة للتحكم بسوق العمل حتى لو يقصد ذلك المعنيون بالتعليم، فكر بالأمر، في مجتمع يعتمد على الشهادات الجامعية كمؤهل وظيفي أساسي، التعليم يصبح أداة للتحكم في حياة ومستقبل الإنسان، ولا أعني التحكم التام لكن تحكم في مسار حياته الوظيفية وهو جزء أساسي من حياة أي فرد، الخيارات الأخرى تعتمد على المجتمع ومدى اهتمامه بإتاحة فرص بديلة لمن لم يسر في طريق التعليم.

التعليم هو الموضوع الذي أفكر به كثيراً وكل يوم تقريباً، اليوم مثلاً وبعد صلاة الفجر كنت أقرأ كتاباً ذكر مادة التاريخ ولا أدري أي صوت هذا في عقلي الذي أخبرني بأن امتحانات التاريخ المكتوبة هي امتحانات غير منطقية بل … غبية! لأنها تختبر الفرد في حفظ معلومات سينساها قريباً ومن يدرس مجال التاريخ ويكتب فيه يمارس الغش كل يوم! فكر بالأمر، المؤرخ يعتمد على المصادر المكتوبة وغيرها ويكتب الملاحظات ويقرأ الكتب ويكتب منها أفكاراً، هذا المؤرخ لن يستطيع فعل ذلك في امتحان التاريخ، إن حاول أن يفتح كتاب التاريخ في الامتحان سيتهم بالغش.

ما الذي يتعلمه الفرد من كل هذا؟ التعليم لا يعلمنا كيف نتعلم بل كيف نتجاوز الامتحانات، المؤسف أن في بعض الدول تبقى الامتحانات مؤثراً في حياة الفرد ولبقية حياته تقريباً، بينما الدول الواعية تضع طرقاً مختلفة للأفراد لكي يصلوا إلى التعليم الجامعي وما بعده.

البيئة مؤثر آخر وهو أمر لا يدركه كثير من الناس، البيئة هي كل شيء يحيط بالفرد، المنزل وموقعه والطرق التي تربط المنزل بالمدينة وكيف تصمم المدينة، هذا له أثر إيجابي أو سلبي علينا، الفرد منا يجد نشاطاً ورغبة في المشي في مدن صممت للناس بينما مدن السيارات تقف كحاجز بينه وبين ممارسة المشي، سيقول البعض هناك ممشى، هناك أماكن مخصصة للرياضة، هناك حدائق، لكنهم لا يدركون حجم أثر التصميم على الناس.

لو صممت المدن لتكون مناسبة للناس وتشجعهم على المشي لممارسة حياتهم اليومية ستجد الناس يمشون أكثر، دون أن يخبرهم أحد أن عليهم فعل ذلك، عليك أن تدرك أن الناس أكثرهم كسالى وسيختارون السهل دائماً، الجلوس في المنزل وفي مكان مريح أسهل بكثير من لبس ملابس رياضية وركوب سيارة للذهاب إلى ممشى.

لا أقول هنا أن أثر البيئة حتمي، لكن يفترض أن يفهمه الفرد لكي يتغلب على هذا الأثر أو يستغله لمصلحته.

مع علاقة كل ما قلته أعلاه بيوم ميلادي؟ لا أدري! لكن هذا كل ما أفكر به منذ الصباح.

مواد بناء، منازل تقليدية وروابط أخرى

2286829662_9a9f147a9c_qتقنية بناء بالهواء! حسناً ليس الهواء فقط بل الإسمنت مع الهواء يصنع مادة عازلة للحرارة، تتحمل الصدمات وغير قابلة للتلف بسبب الرطوبة أو الماء، وبالإمكان بناء بيوت رخيصة باستخدامها، لأول مرة أسمع عنها.

منازل تقليدية صمدت في زلزال المكسيك، والمقصود هنا منازل بناها الناس أنفسهم، مساكن شعبية لم يصممها مهندسون معماريون، تستخدم مواد محلية كالطين والخشب، هذه المباني تحملت الزلازل أكثر من المباني الحديثة.

منزل صنع بمادة التربة المدكوكة، تصميم جميل والمادة نفسها عملية ورخيصة ومتوفرة في كل مكان.

مواد البناء على اختلافها تجعلني أتسائل لم ما زلنا نبني بالطابوق والإسمنت؟ هذه المواد ليست سيئة تماماً لكن هناك بدائل مختلفة لها وبعض هذه البدائل أرخص وأكثر مقاومة للحرارة والرطوبة ومناسبة أكثر للبيئة، وبعضها مع بعض العناية يمكن أن يدوم لأكثر من خمسين أو حتى مئة عام.

وسائل لتنظيم الملفات والأوراق، مع أنني نصحت الآخرين بتنظيم الأوراق إلا أنني لم أفعل ذلك حتى الآن، فقط الآن بدأت أهتم بجدية بالأمر ووجدت أنني بحاجة لحل بسيط، مجرد ملفات تحوي أقساماً، واحد شخصي وواحد للمنزل، هكذا أستطيع ترتيب كل أوراقي، على أي حال، الأوراق الرسمية وبعض غير الرسمية تحتاج منك لتنظيم وحفظ يضمن لك الوصول السريع لها عند الحاجة وعدم ضياعها.

سبع نصائح حكيمة، مقال يستحق القراءة.

كتب Digital Culture، بعضها متوفر مجاناً وبعضها يمكن شراءه مطبوعاً.

مشاكل USB-C، لم أكن أعلم بكل هذه المشاكل، أعترف بأنني أجهل الكثير حول بعض تقنيات الحاسوب، مثلاً منفذ SS في حاسوبي، ما هذا؟ سأبحث وأتعلم.

منظمة تاريخ ألعاب الفيديو، موقع يبدو واعداً، محتواه أعجبني.

لغة البرمجة RED، اللغة بكل ما فيها تأتي في ملف واحد بحجم 1 ميغابايت، أهتم بهذه اللغة لأنها توفر وسيلة لما أسميه البرمجة الشخصية أو البرمجة كهواية، إن كنت مهتماً اطلع عليها.

روابط: ساعدني في الترويج لهذه المدونة

horizontal-pasta-pressمضى ما يكفي من الوقت في هذه المدونة لكي أبدأ بالعمل على الترويج لها ولو بخطوات صغيرة، لذلك أنا بحاجة لمساعدتك، يهمني أن تصل المدونة لأكبر قدر ممكن من الناس لكن لا أريد فعل ذلك من خلال الإعلانات وإزعاج الناس بالطلبات، لذلك هذا طلب واحد، إن كنت تزور المدونة وتقرأها وتجد فيها فائدة فساعدني في الترويج لها بأي هذه الوسائل:

  • أنشر رابطاً لأي مقال يعجبك في الشبكات الاجتماعية والتطبيقات التي تشارك فيها.
  • إن كنت في تويتر فتابع حسابي هناك ومن خلاله يمكنك إعادة إرسال الروابط، أو أنشر رابط أي موضوع يعجبك في حسابك.
  • تابع هذه المدونة من خلال أي وسيلة، إن كنت عضواً في ووردبريس فيمكنك متابعتها من خلاله، أو استخدم ملفات RSS، ستجدها على العمود الجانبي للمدونة.

مؤخراً أضفت روابط للأرشيف ولملفات RSS على العمود الأيسر، كذلك غيرت صفحة حول المدونة وأضفت فيها معلومات شخصية، التصميم سيبقى كما هو حتى تكمل المدونة عاماً، بعدها سيكون هناك تصميم خاص لها إن شاء الله، كذلك أنوه إلى أن هذه المدونة لن تعرض الإعلانات بأي شكل، لن تكون تجارية، هي شخصية وستبقى كما هي … هذا كل شيء وإليكم الروابط:

ألعاب القلم والورق، أذكر بعضها، هناك ألعاب كثيرة لا تحتاج منك سوى قلم وورقة، في وقت مضى كانت هذه الألعاب وسيلة لتمضية وقت ممل في الحصص المدرسية، هل يعرفها طلاب اليوم أم أنهم مشغولون بالهواتف؟

أستراليا ستصنع آخر سيارة لها، لعقود كانت أستراليا تصنع السيارات لسوقها ولأسواق أخرى، دول الخليج كانت إحدى هذه الأسوق حيث كانت شيفروليه تبيع سيارتي لومينا وكابريس من صنع أستراليا، وأنا معجب بالسيارتين لكن للأسف توقفت شيفروليه عن بيعهما في أسواقنا، والآن تخرج من أستراليا نفسها، ببساطة أستراليا لا يمكنها منافسة دول أخرى قريبة مثل ماليزيا وتايلند وكوريا الجنوبية.

آلات حاسبة موسيقية، أكرر: لدي ولع بالآلات الحاسبة وهذا يشمل كل شيء حتى السخيف منها!

عُلّمنا، مدونة عربية مميزة تستحق الزيارة.

كل شيء داخل كل أجيال آيفون، نظرة على أحشاء كل أجهزة آيفون من الجيل الأول إلى الحالي وكم تكلفة بعض الأجزاء، أتسائل إن كان بالإمكان للأفراد شراء بعض هذه الأجزاء واستخدامها في مشاريع خاصة، الشاشات والكاميرات خصوصاً.

تقنية جديدة للتخزين تعد بالوصول إلى 40 تيرابايت في القرص الصلب، الآن مع ازدياد أحجام الملفات هناك حاجة للمزيد من المساحة، تقنيات التخزين في تطور مستمر وهذا أمر رائع.

حقيقة اختبارات DxO للكاميرات، ككثير من الاختبارات التي تختزل لرقم واحد وتستخدم للتسويق للمنتجات، اختبار DxO لا يعطيك صورة كاملة ما لم تقرأ اختباراتهم وتفهم نتائجها، كذلك ليس من الحكمة أن تعتمد عليها لشراء كاميرا أو هاتف ذكي.

شراء كاميرا DSLR بعمر 11 عاماً، مؤخراً أخي أعطى مثل هذه الكاميرا لصديق وبعد مشاهدة الفيديو تمنيت لو أنه أعطاني إياها! يمكن لكاميرا قديمة أن تعطيك صوراً جيدة وبسعر رخيص وأداء جيد.

أداة لكوي الملابس، مع كراهيتي للإعلان في الفيديو، أجده يعرض المنتج بطريقة سهلة وواضحة، كوي الملابس هو الشيء الوحيد الذي لا أفعله بل أعتمد على الآخرين لفعله، غسل الملابس ونشرها وبقية الأعمال المنزلية الأخرى يمكنني ممارستها، كي الملابس؟ أي اختراع يحاول حل مشكلته سيجد ترحيباً مني.

آلة تساعد المستخدم على إنشاء قطع Grid Beam، هذه القطع لمن لا يعرفها هي نظام متكامل صمم ليساعد الناس على صنع الأشياء بأنفسهم بدلاً من شرائها جاهزة، حقيقة هذا النظام يشعرني بالحماس لمجرد القراءة عنه لأنه يعطي الناس فرصة لصنع أشياء مثل الأثاث بأي طريقة تناسبهم، أود أن أكتب موضوعاً خاصاً لهذا النظام .. لحظة .. علي أن أكتب هذا في ورقة .. حسناً، هكذا لن أنسى الموضوع!

روابط: ياشيكا تعود!

EtMollier_CentVues_verياشيكا تعود بكاميرا رقمية تحاكي كاميرات الأفلام، أفهم تماماً ما يريدون فعله لكن أرى أن بعض التفاصيل غير مناسبة، لتبديل الإعدادات عليك أن تبدل الأفلام! والأفلام هنا تبدو قطعاً من البلاستك تضعها في الكاميرا، وهناك تفاصيل أخرى كذلك هدفها أن تجعل المصور يتمهل، لكن أرى أن ذلك مبالغ فيه، أن تكون الكاميرا بلا شاشة خلفية هذا أمر رائع، أن تعمل ببطاريتين من النوع المنتشر في كل مكان هذا أمر يعجبني كذلك، ألا تحوي خصائص منتشرة في الكاميرات الأخرى هذا أمر رائع كذلك، تعجبني الكاميرات الرقمية البسيطة التي تحذف الخصائص.

لكن ما فعلته ياشيكا في هذه الكاميرا مبالغ فيه، ياشيكا كانت شركة كاميرات يابانية عريقة، الآن مجرد علامة تجارية.

مصور مصري يتحدث عن قصته، وككل القصص العربية، هناك كثير من السياسة، العرب لا يمكنهم الهروب من السياسة كما يبدو.

مكتب ومصباح، تصميم جميل أعجبني.

تقنية طباعة أعجبتني، ترى هل يمكن استخدامها لطباعة أغلفة الكتب؟

أرشيف الإنترنت يضيف مزيداً من الكتب لمكتبته، هذه كتب نشرت في أعوام محددة ولأسباب قانونية يمكن إعادة نشرها كما يقول أرشيف الإنترنت.

150 يوماً من الحياة في منزل متحرك، مبرمج يعيش في سيارة فان، أسلوب حياته يجعلني أتمنى فعل شيء مماثل.

نظام هاتف ويندوز وصل إلى خط النهاية كما يبدو، مايكروسوفت كانت تملك نظاماً للحواسيب الكفية وللهواتف في الماضي، لكنه أكثر محاولاتها لم تنجح على المدى البعيد.

نجاح حملة تمويل هاتف حر، هاتف ذكي حر يعمل بنظام لينكس وهدفه تقديم منصة هاتف ذكي تعتمد حقاً على برامج حرة ويقدم حماية أمنية أكبر، هذا هاتف مهم حقاً.

قطعة جديدة للساعات الميكانيكية، اختراع جديد كما يبدو وهذه القطعة لوحدها استبدلت 30 قطعة، سعيد بأن الساعات الميكانيكية تجد اهتماماً وتطويراً.

علامات ترقيم لا يستخدمها أحد، هل تود رؤيتها تستخدم في كل أنواع الكتابات؟

قصص طويلة مملة ومواضيع أخرى

floriated-ornamnents-19أحذر: لدي قصة معاملة، في حال مللت هذه القصص المتكررة فأنصحك بالهروب لأقرب مدونة أو هاتف.

(1)
يفترض بي أن أكون في الهند اليوم، لكن اعتذرت عن الذهاب، ألغيت التذكرة وأعدت تكلفتها لمن اشتراها لي، جزاهم الله خيراً، إليك ما حدث، لم تكن لدي أدنى رغبة للذهاب إلى الهند للمرة الخامسة وبالتحديد ليس في هذا الوقت، لدي مشاريع وأعمال أود أن أبدأها وكلما فكرت بواحد تذكرت أنني سأسافر فأتوقف، لا فائدة من أن أبدأ الآن ثم أسافر لأسبوع، سأحتاج أن أبدأ من جديد.

مع ذلك كنت أحاول إجبار نفسي على فعل ما لا تريد، أقنعت نفسي أنني إن اشتريت تذكرة واستخرجت تأشيرة دخول وبدأت أختم بعض الأعمال هنا وهناك سأجد نفسي متقبلاً للسفر أكثر، هذا لم يحدث، كلما اقترب موعد السفر ازداد قلقي وتضايقي إلى أن وصلت لمرحلة لم أعد أرغب بها في أن أسافر، لذلك تراجعت عن الأمر.

نصيحة لو نفذتها لتجنبت الإحراج، أذكر من كتب يقول أنك إن كنت تفعل شيئاً للآخرين فلا بد من أن يكون حماسك للأمر كاملاً، إما 100% أو لا شيء، أما المتردد مثلي عليه أن يقول “لا” ويحزم أمره، شيء لم أفعله، في الهند أناس ينتظرون وصولي وأعدوا لزيارتي منزلهم وهو مكان أحب زيارته والعيش فيه لأيام، لكنني خيبت أملهم ومن حقهم التعبير عن ذلك، لكن من ناحية أخرى لا يمكنني أن أذهب وأبقى هناك بينما عقلي وقلبي يبقيان هنا حيث أود أن أقرأ وأكتب وأنشر في هذه المدونة، كذلك لدي مسؤوليات أخرى.

(2)
قررت الخروج مبكراً للوصول مبكراً لمؤسسة لكي أنجز معاملة وأخرج مبكراً، وصلت إلى هناك وفتحت الباب وفي جيب الباب هناك أضع ملف أوراقي فأحمله وأنزل بسرعة وأمشي بسرعة وثقة نحو باب المؤسسة، كل هذا لم يحدث، نسيت الملف! وضعته على مكتبتي وتأكدت من كل شيء آخر إلا الملف “المحفظة في جيبي، صور شخصية في المحفظة، الهاتف .. تمام” ولم يكن الأمر “تمام” كما أردت، عدت إلى المنزل ثم عدت للمؤسسة.

الجو رطب وحار ويذكرني كثيراً بالهند، حتى الرائحة في الجو هي نفسها في الهند، أتسائل إن كان الجو يريد معاقبتي لعدم ذهابي إلى الهند؟

في المؤسسة ذهبت لمكتب الطباعة في البداية الذي سألني عن رقم الملف وهو شيء لا أعرفه ولا أذكر أن أحداً طلبه من قبل ذلك، أليس لديهم حاسوب يمكنه الوصول لمثل هذه المعلومة؟ أخبرني أن أذهب لمكان في الجهة الأخرى من المؤسسة ففعلت، هناك أخبروني أن أذهب إلى “يسار بعدين سيده” وكلمة “سيده” هذه تعني مباشرة أمامك وأظنه هندية الأصل، فعلت ذلك وسألت المكتب الأول الذي دلني على المكتب الآخر في الطرف الآخر من القاعة والذي بدوره أخبرني أن ما أريده ليس هنا، لم لا تذهب لمكان آخر؟

صعدت درجاً ثم آخر ثم بحثت عمن أسأله فوجدني رجل مسن طيب الملامح، قادني لمكتب مؤكداً أنه سيجد ما أريده وسألت فأخبرني الشاب في المكتب أن علي أن أذهب لأول مكتب لأن المعلومة التي أريدها هناك بالفعل، وطبعاً لا أجد غير أن أردد “خير” وهي لا تختلف كثيراً عن “طيب” لعادل إمام!

عدت إلى المكتب الأول وقلت للرجل هناك الذي يوزع أرقام الانتظار أنه مخطئ وأنه ضيع وقتي بلا فائدة، أو هذا ما أتمنى أنه فهم مني لأنني لا أوجه الناس بأخطائهم كما يفترض أن أفعل أحياناً، كل ما قلت له أن الآخرين أكدوا لي أن ما أريده هنا، أعطاني رقم انتظار وانتظرت، جاء دوري وأعطوني الرقم خلال دقائق، تباً لكل هذا المشي وصعود السلالم الذي احتجت لفعله لكي أحصل على رقم يتيم على ورقة بيضاء كتب عليها بقلم، لماذا لا توجد حواسيب لمن يريد مثل هذه المعلومات فنأخذ ما نريد دون أن نحتاج للموظفين؟ الإيجابية الوحيدة أنني مارست ما يكفي من المشي وركوب السلالم في هذا الجو الجميل الرطب والحار.

مكتب الطباعة يعمل بكفاءة ولم يحتج الأمر للكثير من الانتظار، هناك حاولت شراء عبوة ماء لكن ليس لدي “خردة” وكان هناك رجل بجانبي قال “تم” ودفع من جيبه، مثل هذه اللحظات هي ما يجعلني أصبر على مثل هذه الأعمال، هناك أناس طيبون، يكفيني أن أدخل في نقاش ودي مع أحدهم لتمضية الوقت وهذا ما حدث هناك اليوم.

من مكتب الطباعة إلى مكتب الموظف، أنجزت العمل ولله الحمد، لدي بطاقة إضافية أضعها في محفظتي الآن، بطاقة لا فائدة منها إلا في مؤسسة واحدة وحتى هذه المؤسسة لا يفترض أن تطلبها مني وأنا لدي ورقة تغني عنها، لكنها الإجراءات البيروقراطية، لا تحاول أن تحكم عليها بالمنطق لأن المنطق لم يصممها.

حبي للتبسيط يتضارب بشدة مع كرهي للبيروقراطية لدرجة تجعلني أكره حتى الحاجة للنظر في الأوراق، لكن هذا ما يجب علي فعله خلال أسبوع أو أسبوعين، أنا عائد لنفس المؤسسة.

(3)
تطبيقات الدردشة في الماضي كانت تحوي خاصية أن تضع نفسك في وضعية “البعيد” أو Away، إشارة إلى أنك بعيد عن الحاسوب ولست متفرغاً للحديث مع الآخرين وبالطبع الآخرين عليهم احترام الإشارة وعدم بدء الحديث معك، هل كانت التطبيقات تمنعك من الحديث مع الناس الذين يختارون هذه الوضعية؟ لا أذكر حقيقة.

خبر إغلاق AIM من أمريكا أونلاين ذكرني بهذه البرامج، لفترة استخدمت برنامج مسنجر من مايكروسوفت وكان هذا البرنامج هو الشبكة الاجتماعية في ذلك الوقت للكثير من الناس، الفرق طبعاً أنه أصغر حجماً وأنه لا يملك نقطة مركزية واحدة تتيح للناس رؤية ما يكتبه الآخرون كما يحدث الآن في تويتر وفايسبوك، أنت ترى فقط محادثاتك مع الآخرين، لا يمكنك أن ترى محادثات الآخرين كمتفرج دون معرفتهم أنك معهم ولن تكون معهم دون استضافة.

الشبكات الاجتماعية اليوم وكثير من التطبيقات لا تتيح لك خيار Away لأنهم يريدون طلب انتباهك، نعم في تويتر لا يعرف أحد أنك تزور تويتر، لا أحد يرى رسالة تقول أن فلان من الناس موجود الآن على تويتر، لكن تويتر لن يوقف سيل الرسائل إن كنت خارجه، ولن يوفر خاصية تمنع كل الرسائل أو “التويتات” من ظهورها في الخط الزمني لديك، تويتر ليس لديه مصلحة في أن يحمي انتباهك منه، بل مصلحته أن يجذب انتباهك طوال الوقت.

منذ عقد وأكثر الآن وهناك من يكتب مطالباً خاصية في البريد أو في الشبكة عموماً، خاصية إيقاف السيول، تصور أنك ستسافر لإجازة وفي أثناء ذلك لا تريد أن يصلك شيء إلى بريدك الإلكتروني أو في التطبيقات والشبكات الاجتماعية، وعندما تعود لا تخبرك الشبكات أو البريد الإلكتروني بما فاتك، ليس هناك 100 رسالة أو أكثر تنتظر إجابتك، ليس هناك 10 آلاف شيء جديد في الشبكات الاجتماعية والتطبيقات، هناك الكثير فاتك ولا بأس بذلك.

لكن هذه الخاصية لن تظهر اليوم، أناس كثيرون ينتظرونها منذ عشر سنوات وأكثر.

(4)
إن كان هناك شركة تقنية تريد قراءة قصتها فما هي هذه الشركة؟ أجبني في تعليق.

في حال تلقيت مقترح واحد سأكتب عن الشركة، لكن هناك استثناء، لا أريد أن أكتب عن: أبل، مايكروسوفت، غوغل، فايسبوك أو تويتر، هذه الشركات تحتاج لنظرة ناقدة في وقت آخر.